الصفحه ١٦٧ : ، واللفظان الثانيان اشتركا في الحرف الوسط فقط ،
واللفظان الثالثان الشتركا في الحرف الأخير فقط ، وليس شيء من
الصفحه ١٦٩ : (وَإِذا جاءَهُمْ
أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ)(١) وإن اختلفا) أى لفظا المتجانسين (فى ترتيبها) أى ترتيب
الحروف بأن
الصفحه ١٧٣ : ...
______________________________________________________
الاشتقاق ، بل هما من قبيل الجناس ، والحاصل أنه فى شبه الاشتقاق يتوهم
بالنظر لبادئ الرأى أن اللفظين مشتقان
الصفحه ١٨٠ : لفهم القلة من
إضافة التعريج إلى الساعة أو صفة مقيدة
الصفحه ١٩٣ :
فى الوزن والتقفية) أى التوافق على الحرف الأخير (فترصيع نحو : يطبع
الأسجاع بجواهر لفظه من يقرع
الصفحه ١٩٩ : أورى بضم الهمزة على أنه متكلم المضارع من أوريت الزند
أخرجت ناره فتصحيف ومع ذلك يأباه الطبع
الصفحه ٢١٥ : :
قفا نبك من
ذكرى حبيب ومنزل
بسقط اللّوى
بين الدّخول فحومل (١)
قد جاء قبل
اللام
الصفحه ٢٢٠ : اختاره من الألفاظ المصنوعة ، فأين هذا من كتاب أمر به
فى قضية؟ وما أحسن ما قيل فى الترجيح بين الصاحب
الصفحه ٢٢٥ : من حقيقة
أو مجاز أو كناية أو تشبيه ، (وقوله : على الغرض) أى : العام متعلق بالدلالة (قوله : كالتشبيه
الصفحه ٢٢٧ :
وأن أحدهما فيه أكمل من الآخر وأن الثانى زاد على الأول أو نقص عنه (وهو)
أى ما لا يشترك الناس فى
الصفحه ٢٢٨ : (وحده) من غير أخذ شىء من اللفظ (فإن أخذ اللفظ كله من غير تغيير لنظمه) أى لكيفية الترتيب والتأليف
الصفحه ٢٣٠ : فيه تأثير السيوف وتقطعه تقطيعا (من
أن تضيمه) أى بدلا من أن تظلمه (إذا لم يكن عن شفرة السيف) أى عن ركوب
الصفحه ٢٣٤ : (إغارة ومسخا)
ولا يخلو إما أن يكون الثانى أبلغ من الأول أو دونه أو مثله (فإن كان الثانى أبلغ)
من الأول
الصفحه ٢٤٣ :
(أولها) أى أول
الأقسام وهو أن يكون الثانى أبلغ من الأول (كقول أبى تمام : (١) هو) ضمير الشأن (الصنع
الصفحه ٢٤٤ : من
الإعراب لطيف لا يكاد يتنبه له إلا الأذهان الرائضة من أئمة الإعراب (وقول أبى
الطيب (٢) ومن الخير بط