الصفحه ٧٠ : (خَرشَنَةٍ) وهى بلدة من بلاد الروم (تشقى به الرومُ والصلبانُ)
جمع صليب النصاري (ولبِيَعُ) جمع : بيعة ، وهى
الصفحه ٧٢ :
((إِلَّا بِإِذْنِهِ)) أى : من أهل
الموقف ((شَقِيٌ)) مقضى له
بالنار ((وَسَعِيدٌ)) مقضى له
بالجنة
الصفحه ٧٥ :
(وقد يطلق
التقسيم على أمرين أحدهما أن يذكر أحوال الشىء مضافا إلى كل من تلك الأحوال ما يليق
به
الصفحه ٧٦ : الأشقياء ما لهم من عذاب النار ، وإلى
السعداء ما لهم من نعيم الجنة بقوله : (فَأَمَّا الَّذِينَ
شَقُوا) إلى
الصفحه ٨٩ :
ثم إنه فسر مطلق المبالغة وبين أقسامها والمقبول منها والمردود فقال (والمبالغة)
مطلقا (أن يدعى لوصف
الصفحه ١١١ : (١)
فإن قتل
الأعداء فى العادة لدفع مضرتهم) وصفو المملكة عن منازعاتهم (لا لما ذكره) من أن
طبيعة الكرم قد
الصفحه ١١٩ :
فهى تبكى عليها
[التفريع] :
(ومنه) أى ومن
المعنوى (التفريع وهو أن يثبت لمتعلق أمر حكم بعد
الصفحه ١٢٢ :
وهو ضربان أفضلهما أن يستثنى من صفة ذمّ منفية عن الشىء صفة مدح) لذلك
الشىء (بتقدير دخولها فيها) أى
الصفحه ١٢٤ : (والتأكيد فيه) أى فى هذا الضرب (من جهة أنه كدعوى الشىء
ببينة) لأنه علق نقيض المدعى وهو إثبات شىء من العيب
الصفحه ١٤٨ : : بمعنى
حملتك المؤنة) أى المشقة من أكل وشرب بإتيانى لك مرة بعد أخرى ، وقوله فحمله ، أى المخاطب
وقوله (على
الصفحه ١٥٠ : مجدهم بقتل رئيسهم فإن قيل هذا من تتابع الإضافات فكيف يعد من
المحسنات؟ قلنا قد تقرر أن تتابع الإضافات إذا
الصفحه ١٥٤ : اللفظان المتفقان فى جميع ما ذكر (من نوع واحد) من
أنواع الكلمة (كاسمين) أو فعلين أو حرفين
الصفحه ١٦٠ : محذوف) أى : فيكون من عطف جملة فعلية على فعلية.
(قوله : لانحراف إحدى الهيئتين) أى : لانحراف هيئة أحد
الصفحه ١٦١ :
فى هذا الباب (فى حكم المخفف) واختلاف الهيئة مفرط ومفرط باعتبار أن الفاء
من أحدهما ساكن ومن الآخر
الصفحه ١٦٦ : ، واللفظان الثانيان اشتركا فى الحرف الوسط فقط ،
واللفظان الثالثان اشتركا فى الحرف الأخير فقط ، وليس شىء من