الصفحه ١٧٦ : )(٢) فى الملحقين اشتقاقا (ونحو (قالَ
إِنِّي لِعَمَلِكُمْ مِنَ الْقالِينَ)(٣) فى الملحقين بشبه الاشتقاق
الصفحه ١٨٤ :
______________________________________________________
أى : وقول القاضى الأرجانى نسبة لأرجان بلدة من بلاد فارس ، والبيت من
السريع ، وعروضه مطوية مكسوفة
الصفحه ١٩٢ : يختلفا فى الوزن (فإن كان ما فى إحدى
القرينتين) من الألفاظ (أو) كان (أكثره) أى أكثر ما فى إحدى القرينتين
الصفحه ١٩٦ : فَغُلُّوهُ.
ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ)(٢) من التصلية (ولا يحسن أن يولى قرينة) أى أن يؤتى بعد
قرينة بقرينة
الصفحه ٢٠٠ :
(ومن السجع على
هذا القول) أى القول بعدم اختصاصه بالنثر (ما يسمى التشطير وهو جعل كل من شطرى
البيت
الصفحه ٢١٩ :
بخفاء الدلالات وركاكة المعنى فيصير كغمد من ذهب على سيف من خشب بل الوجه
أن تترك المعانى على سجيتها
الصفحه ٢٣٨ :
(فسخا به) وأخرجه من العدم إلى الوجود ولو لا سخاؤه الذى استفاده منه لبخل
به على الدنيا واستبقاه
الصفحه ٢٤٥ :
الندى) أى فى المجلس (كلامه المصقول) المنقح (خلت) أى حسبت (لسانه من عضبه) أى
سيفه القاطع (وقول أبى الطيب
الصفحه ٢٤٨ :
[الثانى : غير ظاهر ومنه
: تشابه المعنيين] :
(وأما غير
الظاهر فمنه أن يتشابه المعنيان) أى معنى
الصفحه ٢٧٠ :
(وثغرها ، تذكّرت ما بين العذيب وبارق. ويذكرنى) من الإذكار (من قدّها
ومدامعى ، مجرّ عوالينا ومجرى
الصفحه ٢٨٠ : الشمس؟ (إشارة إلى قصة يوشع عليهالسلام واستيقافه الشمس) على ما روى من أنه قاتل الجبارين يوم الجمعة فلما
الصفحه ٢٨٢ :
[فصل]
من الخاتمة فى
حسن الابتداء والتخلص والانتهاء (ينبغى للمتكلم) شاعرا كان أو كاتبا (أن يتأنق
الصفحه ٢٨٣ :
فى الروضة إذا وقع فيها متتبعا لما يونقه أى يعجبه (فى ثلاثة مواضع من
كلامه حتى تكون) تلك المواضع
الصفحه ٢٨٥ : تذكار الأحبة والمنازل (كقوله :
قفا نبك من
ذكرى حيبيب ومنزل
بسقط اللوى
بين
الصفحه ٢٨٨ :
(ويسمى) كون الابتداء مناسبا للمقصود (براعة الاستهلال) من برع الرجل إذا
فاق أصحابه فى العلم أو غيره