الصفحه ١٤٦ :
أى لذلك الشىء (حكم فتثبتها لغيره) أى فتثبت أنت فى كلامك لك الصفة لغير
ذلك الشىء (من غير تعرض
الصفحه ١٢٠ : ، ونحو : غلام زيد فرح وأبوه فرح ، لعدم التفريع فى الإثبات
للثانى وإن اتحد الحكم فيهما لأن الواو لمطلق
الصفحه ٦٨ :
[الجمع
مع التقسيم] :
(ومنه) أى :
ومن المعنوى. (الجمع مع التقسيم ، وهو جمع متعدد تحت حكم ، ثم
الصفحه ٦٢ : أن يجمع بين متعدد) اثنين ، أو أكثر (فى حكم واحد
الصفحه ٦٣ :
شمس الضحى
وأبو إسحاق والقمر (٣)
والمراد بالحكم
المحكوم به ولو فى المعنى (قوله : المال والبنون
الصفحه ٦٧ : أى : وهو أن تجمع
بين شيئين فأكثر فى معنى أى فى حكم أى فى شىء محكوم به كالمشابهة بالنار ، والمراد
الصفحه ٦٩ : الروم الشامل للنساء
والأولاد والمال والزرع فى حكم وهو الشقاء ، ثم قسم ذلك الحكم إلى سبى وقتل ونهب
وإحراق
الصفحه ٧٠ : الشامل للنساء ولأولاد
والمال والزرع في حكم وهو الشقاء ثم قسم ذلك الحكم إلى سبى وقتل ونهب وإحراق ورجع
لكل
الصفحه ١٤٥ : الموجبة
للحكم ، وبفتح الجيم اسم مفعول إن أريد به القول بالحكم الذى أوجبته الصفة ،
والمراد بالقول الاعتراف
الصفحه ١٦١ :
فى هذا الباب (فى حكم المخفف) واختلاف الهيئة مفرط ومفرط باعتبار أن الفاء
من أحدهما ساكن ومن الآخر
الصفحه ٢٠٨ :
(وفى التنزيل :
(كُلٌّ فِي فَلَكٍ)(١)(وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ)(٢) والجرف المشدد فى حكم المخفف ، لأن
الصفحه ٢٤٣ : والتفصيل ، ومع كونه أفيد لتعدد الحكم فيه ، إذ فيه
الحكم بأن ذلك المتعقل هو الصنع والحكم بأن الصنع من صفته
الصفحه ١٠٠ : مع أنه لا شبهة فى كونه عجبا ، لأنه حكم على الأمر المحقق المشار له
بقوله : ذا والحكم عليه ولو بكونه من
الصفحه ١٠٥ : فالمذهب
الكلامى من أنواع القياس والمذكور هنا من قبيل التمثيل الأصولى وهو إلحاق معلوم
بمعلوم فى حكمه
الصفحه ١٠٩ : من رعاية الحكمة وجوبا فظاهر ، وأما على
المذهب الصحيح فالقادر المختار وصف نفسه بالحكيم فهو يرتب الأمور