الصفحه ١٩٥ : فلا بد فيهما من التوافق وزنا وقافية ، لأنهما فاصلتان (قوله : قيل إلخ) ليس مراده التضعيف بل حكايته عن
الصفحه ١٩٧ : : لأن ما فات من الزمان ومن الحوادث فيه لا يعود أبدا (قوله : وما أقرب ما هو آت) أى : لأنه لا بد من حصوله
الصفحه ٢١٠ : لم يشترط صحة الوزن مع اشتراط صحة المعنى ، مع أن الشعر لا يتحقق
بدون صحة الوزن (قوله : ذات قافيتين
الصفحه ٢١٣ : يجمع بين الأبيات ويحتمل أنها بيانية ؛ لأنهم
قد يعبرون بالروى بدون حرف مرادا به الحرف المذكور (قوله
الصفحه ٢٢٢ : والأخرى بدون نقط ، وإنما لم يكن فى
هذا حسن ؛ لأن هذا يرجع للشكل المرئى لا للمسموع ، والحسن المسموع هو
الصفحه ٢٥١ : العالم (قوله : وغيرهم) أى : من الملائكة والجن ، واعلم أن الرواية الصحيحة ليس على الله بدون واو
قبل ليس
الصفحه ٢٥٨ : التأمل فلا بد منه فى غير الظاهر (قوله : كان أقرب إلى القبول) أى : مما ليس كذلك (قوله : لكونه
أبعد) أى
الصفحه ٢٦٦ : المصراع بدون تنبيه وترك أمثلة الباقى (قوله : إن لم يكن ذلك مشهورا عند البلغاء) أى : إن لم يكن ذلك الشعر
الصفحه ٢٦٨ :
وفيه تنديم وتخطئة
لهم وتضمين المصراع بدون التنبيه لشهرته كقول الشاعر :
قد قلت لما
أطلعت
الصفحه ٢٦٩ : منشأ الحسن كون المزيد لنكتة ، وإلا فالزيادة على المضمن لا
بد منها فلم يتحرز بمطلق الزيادة عن شىء وإنما
الصفحه ٢٨٤ : الباب وإلا فصحة المعنى لا بد منها فى كل شىء (قوله : بأن
يسلم) أى : المعنى
من التناقض وزيادة صحة المعنى
الصفحه ٢٩٦ :
بما قبلها لإفادتها الوقوع بعده ولا بدّ فلم يؤت بما بعدها على وجه يقال فيه إنه
لم يرتبط بما قبله ، بل
الصفحه ٣٤٣ : لا بد من بلّى
وقل لاجتماع الشمل لابدمن شتّ١/٤٠٨
بنفسج جمعت
أوراقه فحكى
الصفحه ٣٤٧ : الشباب
والفراغ والجده
مفسدة للمرء
أى مفسده ٤ / ١٦٤
ولا بد لى من
جهلة فى وصاله
الصفحه ٣٥٤ :
يحور رمادا
بعد إذ هو ساطع ١ / ٤٧٨
وما المال
والأهلون إلا ودائع
ولا بد يوما