الصفحه ١٨٠ :
وإن لم يكن إلا معرج ساعة) هو خبر كان واسمه ضمير يعود إلى الإلمام المدلول
عليه فى البيت السابق وهو
الصفحه ١٨١ : التعريج بالصفة قبل تقييده بالإضافة حتى يكون كل
من الإضافة والوصف مقيدا له (قوله : أى إلا تعريجا قليلا فى
الصفحه ٢٣٤ : وهو اسم كان ومع تغيير خبرها ، وعليه
فقوله : أو أخذ بعض اللفظ عطف على كان ، ويحتمل أنه فعل وهو خبر كان
الصفحه ١٢ : ، والموت والحياة
مما يتقابلان وقد دل على الأول بالاسم وعلى الثانى بالفعل.
[أنواع الطباق] :
(وهو) أى
الصفحه ١٥٧ :
لأنه كريم يحيى
اسم الكرم (وأيضا) للجناس التام تقسيم آخر وهو أنه (إن كان أحد لفظيه مركبا)
والآخر
الصفحه ١٥٠ : حسن السبك خفية ، وحينئذ
فيلزم التعريف بالأخفى ، تأمل.
ويسمى ذكر اسم
الشخص واسم آبائه على ترتيب
الصفحه ٢٢٨ :
[السرقة والأخذ نوعان]
:
[الأول : ظاهر] :
(فالأخذ والسرقة) أى ما يسمى بها بهذين الاسمين (نوعان
الصفحه ٢٩٢ :
فى قومس) اسم موضع (قومى وقد أخذت ، منا السّرّى) أى أثر فينا السير بالليل
ونقص من قوانا (وخطا
الصفحه ٣٩ :
لأن الإيمان يطهر النفوس) فيكون آمنا مشتملا على تطهير الله لنفوس المؤمنين
، ودالّا عليه فيكون
الصفحه ١٤٤ : والتدهش (فى الحب فى قوله بالله يا ظبيات القاع (١)) وهو المستوى من الأرض (قلنا لنا ، ليلاى منكن أم ليلى
من
الصفحه ٢٢١ : هو فعل أمر ، وبين قم الذى هو اسم مدينة ، فلما
لم يتيسر له معنى مطابق لمقتضى الحال واقع فى نفس الأمر
الصفحه ٢٣٠ : حد السيف
وتحمل المشاق (مزحل) أى مبعد فقد حكى أن عبد الله بن الزبير
الصفحه ٢٨٧ : : موعد أحبابك بالفرقة غد) مطلع
قصيدة لابن مقاتل الضرير أنشده للداعى فقال له الداعى : موعد أحبابك يا أعمى
الصفحه ٣٤٠ :
مبارك الاسم
أغر اللقب
كريم الجرشى
شريف النسب ١ / ١٦٨
حلفت فلم
أترك لنفسك ريبة
الصفحه ٨٦ : بكف البخيل فقد أثبت له الشرب بكف كريم ؛ ومعلوم أنه يشرب بكفه فهو ذلك
الكريم) وقد خفى هذا على بعضهم