الصفحه ١٠٣ : ....
______________________________________________________
به الصدق سوى اليمين بالله ، إذ ليس وراء الله أعظم منه يطلب الصدق بالحلف
به ؛ لأنه أعظم من كل شىء فلا
الصفحه ٢٠ : : ويسمى
الثانى إلخ) أى بخلاف الأول فإنه ليس له اسم خاص ، بل هو عام وهو ملحق بالطباق. (قول : لأن المعنيين
الصفحه ٥١ : أى الرحمن استولى (٣) على العرش الذى هو أعظم المخلوقات ، فأولى غيره ،
والقرينة على ذلك خفية وهى
الصفحه ١٨٤ : ، وباستعمال الفاء أنه ظهر له عدم فلاحهم بأدنى تأمل ، ومحل الشاهد قوله
فلاح : الواقع فى صدر المصراع الثانى
الصفحه ٨٢ : أعظم تلك الدار فى لزومها لهم وعدم انفكاك عذابها عنهم
وكونها لا تضعف مع طول الخلود ولا تفنى بتصرم
الصفحه ٢١٧ : كانت كالقذى أى : الغماص الذى فى
عينيه وهو أعظم ما يهتم بإزالته ، لأنه وقع فى أشرف الأعضاء فما زال
الصفحه ٣٣١ : أعظم درجة من
الّذين أنفقوا من بعد وقاتلوا)
١٠
٢ / ٦٧٢
(لئلا يعلم أهل
الكتاب
الصفحه ١٥٦ :
اسم وفعل أو اسم وحرف أو فعل وحرف (سمى مستوفى كقوله :
ما مات من
كرم الزّمان فإنّه
الصفحه ٢٠١ : : تدبير معتصم بالله منتقم ... لله مرتغب فى الله (١)) أى راغب فيما يقربه من رضوانه (مرتقب) أى منتظر ثوابه
الصفحه ١٤٩ : جهة كون المعنى فيهما فى الجملة على الخلاف ، وذلك
لأنه وقع فى ظنه أن إخوانه دروع له ، فظهر له أنهم
الصفحه ٥٤ : القاطع وإنما سمى هذا النوع بذلك
الاسم لأن الضمير منقطع عما يستحق أن يعود له من المعنى وجعل لغيره على ما
الصفحه ٢٥٩ : واهتزّ
اهتزاز المهنّد (١)
فقيل له : أين
يذهب بك هذا للحطيئة؟ فقال : الآن علمت أنى شاعر إذ وافقته
الصفحه ١٤٥ :
المعنوى (القول بالموجب وهو ضربان أحدهما أن نفع صفة كلام الغير كناية عن شىء أثبت
له
الصفحه ٥٧ : ) (٢)
______________________________________________________
(قوله : أو يراد بأحد ضميريه) أى : أو ضمائره كما فى الأطوال ولا بد أن يراد بالاسم
الظاهر غير مفاد
الصفحه ١٧٣ : ) الحامل له على ذلك إبقاء المشابهة على حقيقتها ، فلما
أبقاها على حقيقتها من المصدرية احتاج إلى جعل ما التى