الصفحه ١٥٧ : سنة خمس
وعشرين. توفي أبو غسان بن مروان وولي القائد ما كان في يده على ابن أخيه محمد بن
الحسين بن مروان
الصفحه ٧٦ : جمادى الأولى سنة ثلاث وثمانين فعزل ابن محمود عن القضاء وولى ابن النّجار ،
وجعل محمد بن أبي عباد التميمي
الصفحه ٥٨ :
الذماري ، وذلك يوم الجمعة في شهر رمضان. (١)
سنة مائتين.
ثم قدم أبوه محمد
بن علي يوم الجمعة
الصفحه ٨٥ : ء عند قتال علي بن وردان حتى صار إلى [٦٢ ـ ب] أبي جعفر أحمد بن محمد الضّحاك
يوم الخميس لثمان مضين ربيع
الصفحه ٧٣ : عبد الجبار الخيواني
من همدان طريق الرضراض (٥) في عسكر عظيم. ووجه أبا محفوظ محمد بن أحمد الخيواني أيضا
الصفحه ٢٠١ : ، وأمر أبا القاسم عبد الله بن محمد الرابض بقبض هذه الحانوت
المحدد في هذا الكتاب وصرف غلته في ما سمي انه
الصفحه ٥٥ :
همدان (١) بطن يقال لهم السلمانيّون (٢) ، فقدّم عمر ابنه محمد بن عمر فدخل صنعاء فعزل يزيد بن
جرير
الصفحه ١٦٢ : محمد بن عبد الله الوزير المتوفى سنة ٩١٤ صاحب
البسامة وغيرها من المؤلفات الشهيرة.
الصفحه ٣٣ : (٢) على الحجاز واليمن وحضرموت ، فبعث الحجاج بن يوسف أخاه
محمد بن يوسف (٣) على صنعاء ، وبعث على الجند واقد
الصفحه ٥٧ :
أحدا.
ثم بعث المأمون بن
هارون : محمد بن علي بن ماهان على اليمن فوجّه ابنه عبد الله بن محمد فلقي
الصفحه ١٦٩ : المنام يصلي
في هذا المسجد مرارا كثيرة.
وكان أبو عبد الله
محمد بن أحمد بن إبراهيم الصغري الثغري يسمع فيه
الصفحه ٣٦ : أن تعقد أن تطلّق.
وهذا طلّق قبل أن يعقد فليس بشيء. فأعجب مروان بن محمد (٤) بقوله فبعثه على القضا
الصفحه ٦٦ :
وعلى عبد الله بن محمد (٧) يقرهما على اليمن سنة ست وعشرين ومائتين ، ثم توفّي
المعتصم تلك السنة فولي
الصفحه ١٣٢ : فلفل
بن وهيب في جماعة من أصحابه وأحلافه من بني موسى ومحمد بن سلمة الشهابي يصرخون
بالزيدي ويسألونه
الصفحه ١٣٩ : اليوم استخرجه محمد بن خالد البرمكي لما وليها للرشيد سنة
١٨٣ وقد شح هذا الغيل ونضب خلال السنوات الأخيرة