الصفحه ٣٩ : الجوف الذين قتلوا فقال :
يا ثابت بن نعيم
دعوة جزعا
عقت أباها وعقّت
أمها اليمن
الصفحه ١٥٨ : ء بعد الحسين بن سلامژ قوله في
المفيد ص ٤٥ ط حسن سليمان «ثم انتقل الأمر بعد ذلك إلى طفل من آل زياد لا
الصفحه ١٧٩ : شيخا خرج من دار وهب وشباب يحفرون قبرا فقال : يا معشر الشباب [١٠٨ ـ ب]
لا تحفروا هذه الجربة فإنها أحلك
الصفحه ٢٤ : ، فقام إليه رجل (٤) فقال أيها الرجل انه والله ما مثلك خدع ولا قيل له الباطل.
فاستن (٥) شانك فأمّا أموال
الصفحه ١٦٦ : لكل من دعاه ورجاه بالمواضع كلها [١٠٣ ـ ب] فإن الله
تعالى قد يخص موضعا من المواضع لمن يشار من خلقه حيث
الصفحه ٦٥ :
ويعرضونه على السّيف.
ثم ولي القضاء عبد
الحقّ بن جهور الشهابي فكان قاضيا ولاية عبّاد.
ثم بعث المعتصم
الصفحه ١٢٥ : ).
(٢) في الأصل
بالمهملات والخراص هم الذين يقدّرون ويحزرون الثمار.
(٣) كذا في الأصل
ولعل الصواب وسدّ
الصفحه ١٨٨ :
الله في كتابه
بقوله (وَالَّذِينَ جاؤُ
مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا
الصفحه ١٦٥ : ء الجبانة تقدّم
فروة فصلّى أربع ركعات ووضع أحجارا مصلّى يصلي فيه فقيل لعبد الله بن إبراهيم في
أي موضع قال
الصفحه ١٩١ : إلى تجديده بالمبالغة التي لا يقع
معها تقصير بعون الله تعالى من غلة هذه الضّياع والغيل [١١٤ ـ أ] بعد
الصفحه ١٩٢ :
شاء الله تعالى ،
وقد فهم عنا أبو عبد الله ما جرى منّا إليه من القول وما أمرناه أن يخاطب به
الجميع
الصفحه ٨٥ : بن الضحاك واليا لعلي بن وردان صنعاء في رجب سنة سبع وثلاثين وثلثمائة.
والقاضي يومئذ يحيى بن عبد الله
الصفحه ١١ :
العامرة كما نبهت عليه الحاشية آخر الكتاب.
ويتخلّل المخطوطة
تعاليق وكتابات لبعض العوام لا تتعلّق بالتاريخ
الصفحه ٥٠ : وتصدقوا عليهن يحسبهم سؤالا فقيل ان هؤلاء الذين تأخذ الجباية
منهم أصحاب الضياع. فقال : لا يحل لأحد يأخذ من
الصفحه ٤٠ :
أربعة أشهر ، وبعث أخا له على عدن ، وخرج من رأى محمد بن يزيد الحارثي ان يحرق
المجذمين الذين في السّرار