الصفحه ٥٦ : ء من أولياء السلطان ، فكتبت هذا الكتاب فلم
يغيّر إسحق شيئا من ذلك (٤).
وأقام بصنعاء ،
وكان قد بلغه
الصفحه ١٨ : فلا تعجل حتى أحدث إليك «قال
: وانزل الله تعالى في سبأ ما أنزل فقال رجل : يا رسول الله وما سبأ أرض ام
الصفحه ٣١ : صحب عليا وابن عباس فأقام
مع علي في الكوفة ثم ولّاه ابن الزبير مخلاف صنعاء فأقام واليا أربعة أشهر وقتل
الصفحه ١٧٨ : الشارع خلف الدار
المعروفة [١٠٨ ـ أ] بدار ابن المقفع (١) بيعة للنّصارى وقد أدركنا من هذه البيعة (٢) بقايا
الصفحه ١٨٤ : لحده روى الذين ألحدوه في لحده الكعبة البيت الحرام
، والنّاس يطوفون حولها فهلّلوا وذكروا الله. وقد ذكر
الصفحه ١٩٩ : غيره وفيه
بابا هذا الحانوت صدقة مشهورة متعالمة قد تنقلت في أيدي الأولياء ، وآخر ولي كان
في يده من هؤلا
الصفحه ٣٠ :
الأوزاعي (١) وأصله من مقرى (٢) وهو جد بني أبي العيزار المغيثين (٣) الذين يسكنون ذارازم (٤) بمخلاف
الصفحه ٨٨ :
المعروفة.
(٥) فرسان بالتحريك
قبيلة من تغلب وبعضهم يقول من حمير وكانوا قديما نصارى وإليهم تنسب جزائر فرسان
الصفحه ٢٢٩ : : ١٧٢
بيعة النصارى :
١٧٨
الجبانة : ١٦٥
جرب بيت عجب :
١٨٩
جربة البركة :
١٧٥
جربة جريش : ١٩١
الصفحه ٣٢ : (انظر حلية الأولياء ٤ : ٢٣ والمعارف ٤٥٩ وطبقات ابن سعد ٥ : ٥٤٣ وتهذيب
التهذيب ١١ / ١٦٦ وتاريخ صنعا
الصفحه ٢٠٥ : وسلم فاحكم بما
أراك الله ، ولم يقل برأيك ، ومعنى فاحكم بما أراك الله أي بما ثبت عندك وصح لك لا
بما
الصفحه ٧٧ : في طرر (٢) الثياب.
ووجّه عماله إلى
المخاليف فقبضوا الأعشار ودفعت اليهود الجزية إليه. وكان محمد بن
الصفحه ٨١ :
الله.
ثم ورد جفتم واليا
على اليمن فوثب عليه جرّاح (٣) وإبراهيم بن خلف (٤) قبل وصوله صنعاء في جيش كان
الصفحه ١٧٣ : بفرسه فأخرج وركب يريد إلى دار وهب فأتى رجل إلى وهب
، فقال لو انك ذهبت إليه فسكنت غضبه فإن الله تعالى
الصفحه ١٦١ : لليهود وعدت الحوانيت
سبعمائة. وعدد المساجد مائة وستة العامرة. والحمامات اثني عشر. والمعاصر (٥) أربعة عشر