الصفحه ٥٠ : انه ما أنفق فيه من مال السلطان
شيئا وانه ما أنفق إلّا شيئا حلالا ورثه.
قال ابن عبد الوارث : وبلغني
الصفحه ٥٤ : المال ، وكان قومي لا يزوّجون إلّا على ألف دينار
وإنما تزوّجت هذه المرأة على (٥) عنز جربة ذبحتها في
الصفحه ٦٤ : شرسا غشوما فنال من اليمانية كل منال ولم يكن يسأل
أحد منهم عن نسبه فينتسب إلّا ضرب عنقه فكان بعد ذلك لا
الصفحه ٧١ : ومائتي دارا ونيّفا وجرّ من الأمتعة والنّاس والأموال ما لا يحصيه إلّا
الله عزّ وجلّ.
وكان وزير محمد بن
الصفحه ٨٠ : طريق في السوق إلّا مثل
طريق النمل من كثرة الموتى من هنا وهناك.
(٣) في سيرة الهادي :
٣٨٩ «جعفر بن
الصفحه ٨١ : دار ابن المضا في جبانة صنعاء ليس
بينهم إلّا المصلى [٢٤ ـ أ] فهمّا بالهرب فلم يمكنهما ذلك فخرجا في نفر
الصفحه ٩٤ : ومن معهم من مراد فلزم الرحبة وأعلى صنعاء
ولا يقاتل الإمام إلا أن يكون معارضا له حتى يدخل صنعاء. ثم هجم
الصفحه ٩٦ : قتال فقتل من الجميع إلّا ان القليل من أهل الخشب وممن
معهم أكثر ووصل الشريف وأسعد صنعاء يوم الأربعاء من
الصفحه ١١٠ : وثلاثمائة.
وخطب للزيدي بعده.
ولم يكن خطب للإمام القاسم بن علي بصنعاء يوم دخل [٢٩ ـ ب] البلد إلّا في هذه
الصفحه ١١٢ : بالمناعة موقعة في بني سويد من بلاد آنس ويعرف الآن بحصن ظفار إلا انه اطلال
وخرائب وهو في الشمال الغربي من
الصفحه ١٣٣ : : لا يبقي نهار غدا من الفاف العرب إلّا حضر
ليسمع كتاب المهدي الحسين بن الإمام القاسم بن علي. وأرسل
الصفحه ١٥١ : أهل صنعاء بمعنى مجاعة. وفي القاموس الجوعة : المرة من الجوع ومنه قول
تأبط شرا :
إذا لم أزر إلا
الصفحه ١٥٢ : (٣) في جمادى الأولى سنة ثماني عشر وأربعمائة لم يتسمّى لأحد
ولم يظهر له اسما ويذكر انه لا يتسمّى إلا عند
الصفحه ١٥٨ : الأشاعر (وما وقع في طراز اللوح الموجود في مقدم مسجد
الأشاعر من تاريخ اتمامه فإنه لم يتمم إلا بعد موت
الصفحه ١٦٠ : إلّا الله عدة للقاء الله
والخاتم تحت رأسي فلما أصبح مضى [٦٦ ـ ب] الرجل فنشد الخاتم وأخبر برؤياه فطلب