الصفحه ٢٠٥ : صدقة مؤبدة إذ لم يذكر مع الوقف
الصدقة إلّا في قول شاذ لم يعمل به أحد من الحكام.
وسأل القاضي
الحسين بن
الصفحه ٥٩ : (٥) على الصّلاة والمعونة ، والمظفر بن يحيى الكناني (٦) على الجباية.
وقدّم مظفر بن
الفيض بن يزيد بن الفيض
الصفحه ٣ : الحسين لعلي بن
محمد بن عبيد الله العلوي المتوفى نحو سنة ٣١٠ ه ليس فيه من التّاريخ إلّا ما كان
يتعلّق
الصفحه ٧ :
ثم عند المؤرخ الجندي في السلوك ، ويبدو انه رجع إلى مخطوطة من كتاب تاريخ صنعاء
لابن جرير إلا انه لم
الصفحه ٤ : إلى الآخر أو يشير إليه إلّا أنك تجد
هنالك بعض التطابق في جمل من تاريخ صنعاء لابن جرير هذا وبين مخطوطة
الصفحه ٩ : إسحق غير صحيحة اللهمّ إلّا إذا ثبت
الصفحه ١٨ : أسلم فأقبل منه ومن كفر فقاتله.
فقال فروة : يا رسول الله ألا تخبرني عن سبأ (٨) أرجلا (٩) [١ ـ أ](١٠
الصفحه ١٩ : وسلم إلا بعد توليه
الخلافة ا ه. قلت وجدت في نثر الدر المكنون للاهدل ص ٧٧ «قال في تحفة الزمن للحافظ
ابن
الصفحه ٢١ :
فيها الديّة ، فقال له يعلى : إن شئت فادفع الدية إليه واقتله وإلّا فدعه ، فلحق
الرّجل بعمر بن الخطاب رضي
الصفحه ٢٨ :
فلما أنشد هذا
الشّعر غضب بحير ثم قال : لا أم لك ترحل إليّ من الحجاز لا ترجو مني إلّا وليدة
لقد صغرت
الصفحه ٢٩ : الزبير (١). وكان الناس باليمن مع الزبير (٢) إلا قليلا منهم.
فبعث عبد الله بن
الزبير الضحّاك بن فيروز
الصفحه ٣٣ : بن سلمة الثقفي (٤) ، وبعث على حضرموت الحكم بن أيوب الثقفي (٥) فلم يلبث واقد على الجند إلا يسيرا حتى
الصفحه ٣٥ : فطلّقها وطلب أختها
فقال خالد : ما صار إلّا فحلا لبناتي ، فغضب الوليد وقال : ان نكحها فهي طالق
ثلاثا (١٠
الصفحه ٣٩ : ء مشفقة
ألّا يسوغ لها ماء
ولا لبن
ثم بعث مروان بن
محمد الوليد بن عروة بن محمد
الصفحه ٤١ : واليا على اليمن أربع سنين إلّا
أشهر.
(١) في الاكليل ٢ :
١٥٠ «بجير بن أبرهة بن شرحبيل فلعله جده