الصفحه ٥٣ : ويحققهم
حتّى يخرجوا إليه ما طالبهم به من المال فجبى بذلك مالا عظيما ، وعدل في أهل اليمن
فأقام بها و؟؟؟ ثم
الصفحه ٥٦ : بن
__________________
(١) في التاريخ
المجهول «فيه تسمية» : وهو الصواب.
(٢) المجهول : من ضرب
من
الصفحه ٧٣ : عبد الجبار الخيواني
من همدان طريق الرضراض (٥) في عسكر عظيم. ووجه أبا محفوظ محمد بن أحمد الخيواني أيضا
الصفحه ٨٦ :
وتوفي القاضي يحيى
بن كليب في المحرم سنة إحدى وأربعين وثلثمائة وولي القضاء عبد الأعلى بن محمد في
الصفحه ٩٨ : ذلك وخرج قوم من خولان فقاتلوا أهل صنعاء في
السوق ثم انهزموا إلى دار الصيني ، وأغار أهل صنعاء على
الصفحه ١٠١ :
وثلثمائة خالفت
همدان على الإمام وكسروا الحبس وأخرجوا من كان فيه. وسار الإمام آخر النهار بلد
الأبنا
الصفحه ١٠٢ : (١) إلى مدر (٢) وجعل يدور في مخاليف همدان. ثم ان همدان خالفت عليه جميعا
فرفعوا أيدي العمال وقطعوا الخطبة
الصفحه ١٠٥ :
٣٨٢ فأقام الإمام
في ريدة أقل من شهر. ثم عاد إلى البلد فدخلها سلما. وأقام فيها [٥٠ ـ ب] أياما ثم
الصفحه ١١٤ : فمضى معهم ووصلوا صنعاء يوم الجمعة لأربع عشر ليلة
من شوال من هذه السنة ونزل في دار ابن أبي الجدد. ووصل
الصفحه ١١٥ :
بوس بمعاملة محمد
بن سلمة الشهابي له ومعه أخواه علي والحسين أبناء القاسم بن علي فأقاموا في بيت
بوس
الصفحه ١٢٠ :
بني وزيره من «يام»
كان قد فلت من الحبس. فلما صار في نجد عصفر (١) لقيه رجل من يدو خولان فلزموه
الصفحه ١٣٩ :
آخر نهار الخميس
أقبل الزيدي من بيت بوس في عسكر عظيم ومعه محمد بن الحسن بن مروان فنزل الزيدي في
دار
الصفحه ١٤٤ : من كان متخلفا عن المنصور وبني شهاب فاجتمع معه خلق كثير ما لا يحصى. فبات في
خدار. وسار يوم الثاني
الصفحه ١٥٣ : الأمراء (٣) حينئذ بأجمل مكاتبة وذلك في شعبان من سنة ثماني عشرة هذه.
وسأله النهوض من مأرب.
وكتب إلى سبأ
الصفحه ١٧٤ :
عنبة الكشوري رحمه
الله فيها وهي مشربة (١) بالرخام وشبابيك الحديد بالأبواب السرية. وكنت أعلم ان