الصفحه ١٩ : الله عليه. فأوثقه رباطا فوجه به إلى أبي بكر وعرفة
في كتابه بقضيته فلما قدم به على أبي بكر عرف به أبا
الصفحه ٣٠ :
__________________
(١) كذا في الأصل
وطبقات ابن سمرة : ٥٢ وفي الاكليل ٢ : ٤٤ عبد الله بن الثوجم من الأوزاع بعثه عبد
الله بن
الصفحه ٤١ :
على اليمن فمكث
أربع سنين وأشهرا ، واستقضى بحير بن شرحبيل الأبرهي (١) فلما كان في آخر ولايته عزله
الصفحه ٥٢ : في زمن محمد بن هارون ، ثم توفي هارون (٢) بطرس (٣).
واستخلف محمد بن
هارون أمير المؤمنين لأربع خلون
الصفحه ٦١ :
عباد بن الغمر (١) يشرك بينه وبين نوح في إمارته (٢) ، وكان مقدم نوح يوم السّبت لأربع خلون من جمادى
الصفحه ٦٩ : فعزله يوم السبت لثلاث خلت من رجب سنة خمس
وثلاثين ومائتين.
وكان القاضي في
وقت جعفر بن دينار محمد بن
الصفحه ٧١ : : محمد بن يعفر (٤) بولايته على اليمن في المحرم سنة تسع وخمسين ومائتين (٥) واستخلف محمد بن يعفر على صنعا
الصفحه ٧٦ : (٢) جفتم فدخل [٢١ ـ ب] صنعاء في صفر سنة تسع وسبعين ومائتين
ومكث بها. ثم تباعد ما بينه وبين دعام بن إبراهيم
الصفحه ٩٥ : الإمام من ساعته حتى وصل إلى شعوب فبات بها ودخل صنعاء
اليوم الثاني بكرة وقد كان أمر ببناء الدرب فحرّص فيه
الصفحه ٩٩ :
سنة تسع وستين
وثلثمائة. ودخلا صنعاء في عشية ذلك اليوم.
وكان في صنعاء قوم
من بني معمر ممن كان وصل
الصفحه ١٠٤ :
ومرض وسار إلى
صنعاء فلما وصل إليها ثار به النفط (١) ، فأقام في دار أبي سلمة ، وأمر أسعد [٥٠
الصفحه ١١٠ :
وسار إلى ريدة ،
فلما صار في ريدة وصل إليه كتاب الإمام بعزله.
ووصل يوم الاثنين
عقيل بن إبراهيم
الصفحه ١١١ :
وأرسل قوم من أهل
صنعاء للإمام بمال وسار إليه أبو الصّباح بن خلف. وقوم من أهل صنعاء إلى ريدة في
الصفحه ١١٢ :
نهج (١) صنعاء [٣٠ ـ ب] فلما خرج أسعد يريد الغارة إلى الهان خلف
عسكرا في حزيز (٢) ولم يلتف مع أبي
الصفحه ١٢١ :
للزّيدي (١) ، ولأبي جعفر (٢) في الربع من البلد ومخاليفها. والقاضي يومئذ أبو عبد الله
البوسي فأمر