الصفحه ٧٨ :
ثم نهض رجل من
همدان يقال له صعصعة بن جعفر (١) في نفر معه فخالف على الهادي ومعه قبائل من اليمن
الصفحه ١٠٣ : صار في جبل نقم يقارب مقبرة تسمى مقبرة
علب. وخرجت إليه همدان. وبنو [٤٩ ـ ب] الحارث وقد وقف أبو جعفر على
الصفحه ١٠٧ :
صنعاء بغير سلطان
إلى يوم إحدى (١) عشر من شهر شوال من هذه السنة.
ووصل يحيى بن أبي
حاشد في يوم
الصفحه ١١٦ :
أكثر القتلى. وخرب
درب الأسلاف. ودخل حتى صار في حقل قتاب (١) في قرية يقال لها يريم (٢).
ثم سار
الصفحه ١١٧ : الناس
يأكلون اللّحم بلا خبز ثم أكلوا الثّخ (٢) والقباط (٣). ثم أكلوا الفجل. وتضايقت الأحوال في جميع
الصفحه ١٢٢ : همدان على صنعاء وصيّروا أبا الصباح بن خلف يحكم ويسد في المدينة.
وأقام ابن أبي
حاشد في بيت عذران إلى
الصفحه ١٢٣ :
كتيم من بني
سليمان (١) فأقام في الجبجب (٢) حصن يرسم (٣) يقاتل أهل صعدة ولم يقدر عليهم. فلم يبلغ
الصفحه ١٢٩ :
إليهم وسألهم
إطلاقهم أو الفتنة فلما رأوا الغلبة واجتماع الكل أخرجوه وقبضوا على سائر ما قد
كان في
الصفحه ١٣٧ :
من بيوت (١) ورعي زرعه.
والإمام في دار
ابن خلف لم [٣٣ ـ أ] يصل به أحد.
فلما كان اليوم
الثاني
الصفحه ١٤١ : الجوار أمهات الأولاد ،
فأقام جعفر في صنعاء أياما ووجه إليه الإمام بمصيره إلى حمدة.
ولما سار المنصور
بن
الصفحه ١٥٦ :
وغيره كثير من
وجوه الناس ، مات في العشر الأولى من ربيع الأول من هذه السنة.
وتمّ الصّلح بين
الصفحه ١٧٢ : (٢) بضهر لسقاية أبي صفوان وسقاية علمان ، وسقاية في سكة أبي
مطر ضيعة بمحيب اشتريت وحانوت في دار البز من
الصفحه ١٨٥ :
المسجد سقاية عمرت
في هذا الوقت عمرها أبو السباع القطابري وهي سقاية هذا المسجد قديمة كانت قد كسبت
الصفحه ٢٠٥ :
للحسين بن أحمد
هذا في شهادته لأن ذلك لثلاثة أشياء لوجب أن يقول انه حكم بشهادتهما بالثلاثة
الأشيا
الصفحه ٥ :
لابن جرير أن
كليهما يرجعان إلى مصدر واحد.
على أن الرّازي في
مجال الحديث عن عبد الرّحمن بن عوف