الصفحه ١٦٧ :
أحمد بن محمد
الشعوبي قال : كان آخر اللّيل (١) يصلي في مسجد فروة هذا الذي في جبانة صنعاء ووصفه له
الصفحه ١٧٠ :
بوقت قريب في ربيع
الأول سنة تسع وثمانين وثلاثمائة ، وكان يصوم في مرضه فيقول له الصوفي : تصوم وأنت
الصفحه ١٧٧ :
هذا الكتاب وهو إذ
ذاك في مجلس قضائه بصنعاء جائز حكمه وقضاؤه [١٠٧ ـ ب] فيما بين الناس وذلك في رجب
الصفحه ١٨٦ :
وحدثني أبو محمد
قال سمعت محمد بن عبد الرّحيم بن شروس يقول أخبرني سامك قال ولم يكن بدون شريق في
الصفحه ١٨٧ :
مفتحة بجميع حقوق
هذا الحانوت ومرافقه كلّها ، وكل حق هو له داخل فيه وكل حق هو له خارج منه صدقة
الصفحه ١٩٤ :
المتصلة بها
حدودهما جميعا دار الأزرق وما يتّصل بها من دار في يد ابن الكنانة بن بيدة (١) بن إبراهيم
الصفحه ١٩٥ :
بهذه الحوانيت
الأربع على هذه السقاية التي على باب القاولي في مسجد الجامع بصنعاء ، وكان هذا
الباب
الصفحه ١٩٧ : إقرار
أحمد بن محمد بن يزيد المعروف بقمران بما في كتابه هذا على ما كتب فيه ونسب وعلى إلزامه
ذلك نفسه في
الصفحه ١٩٨ : من صنعاء ، وعلى الدار التي في الزقاق المعروف بزقاق الصلول من صنعاء.
وهي دار موقوفة
على مساكين صنعا
الصفحه ٤ :
مبتدئا فيه بزمن
الرسول صلّى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين ثم يسلسل الحوادث حتى زمنه نحو سنة
٤٢٠
الصفحه ٧ :
الوارد في صدر
كتاب السلوك للجندي ، وقد استفاد منه المؤرخ عماد الدين إدريس بن علي الحمزي
المتوفى
الصفحه ٩ : (المكتبة الاصفية)
فقد جاء ذكره ضمن فهرس المكتبة برقم ١٢ تاريخ (انظر كتابنا مصادر الفكر الإسلامي
في اليمن
الصفحه ٣٨ :
عمه فوقع هو
والفرس في الخندق فمات هو والفرس ، وغلب عبد الله بن يحيى الأعور على اليمن سنة
وأربعة
الصفحه ٥١ :
القاضي يستخلفه
ووجّه ابن أخيه مسلم بن منصور خليفة له ، فقدم صنعاء في آخر يوم من شعبان سنة أربع
الصفحه ٦٣ : المثلة المناخي فلقيه في عسكره ومن كان معه قريبا من
موضعه من جبل ثومان (٣) فقاتله ابن أبي يعفر ومن كان معه