الصفحه ١٤٠ : فاقتتلوا ساعة ووقعت الكشفة (٢) على الزّيدي. فدخل الحسين بمن معه القطيع (٣) فقتل من عسكر الزيدي في تلك
الصفحه ١٤٨ :
لثلاث وعشرين من
ربيع هذا في عسكر وافر من همدان وخولان إلى حزيز.
وخرج الإمام في
آخر يوم الاثنين
الصفحه ١٦٠ :
طلحة وصار عقبة في
المدينة. وأخوهم الأسود بن عوف (١) شهد يوم الجمل مع عائشة ، وكانت له صحبة مع رسول
الصفحه ١٦٤ :
مسجد ابن الروية
وهو مسجد بني في
أول الإسلام بناه فروة ابن مسيك المرادي رسول رسول الله صلّى الله
الصفحه ١٧٦ :
ولا يستهلك أبدا
يعرف بصدقة المفضل بن يوسف بن المفضل بن يوسف بن محمد السخطي يجري في غلة ذلك بعد
الصفحه ١٩١ : رسمكم
المشهور في السعي الحميد المشكور إلى مسيب في أخذ صحة حدود كل ضيعة صارت في حقّنا
بهذه الناحية وما
الصفحه ٦ :
المعلومات اليسيرة
فهو يذكر في آخر كتابه اسمه صراحة كما جاء عند الجندي.
ويظهر ان أسرة آل
جرير
الصفحه ١٠ : ».
انتهى ما جاء في
هامش روزنتال وقد أثبتت المقارنة صحة ظن هذا المستشرق الكبير.
والآن وبعد أن صحّ
لنا عدم
الصفحه ٤٤ : السبعة (٤) ، وانه ملك مائة سنة وثلاث سينين ، وعبد الله بن شهر بن
يزيد (٥) ، هو الذي خرج في جيش كثير من ذي
الصفحه ٥٠ :
يستخلفه على اليمن
، ثم قدم فأقام بها سنة ، ثم وثب به الجند ، وكان في ولايته تخليط.
وولي اليمن
الصفحه ٥٥ : وحبسه وضربه وغرّمه ، وتوفّي يزيد في الحبس ، وكان دخول محمد بن عمر صنعاء
يوم الاثنين لأحدى عشرة ليلة مضت
الصفحه ٨٠ : إبراهيم المناخي (٣) وابن عمه أبي
__________________
(١) كذا في الأصل
صوابه مكيال (معروف).
(٢) بهجة
الصفحه ٨٨ :
ثم وضل الضّحّاك
بعد ذلك إلى صنعاء في آخر الشهر. وخطب الضحاك للأمير أبي الجيش بن إبراهيم بن زياد
الصفحه ١٤٩ :
الجمعة لثمان عشر
مضت من جمادى الأخرة. وخرج جعفر ويحيى بن أبي حاشد في لقاء المنصور إلى سامك
فأقاما
الصفحه ١٥٨ : ](٢) علي بن المظفر (٣) بن زياد يومئذ ، فولّى غلاما كان للحسين بن سلامة [٦٥ ـ ب]
يقال له رشد (٤) فوّضه في