الصفحه ٨٣ : (٥) من مغرب صنعاء في صفر سنة ٢٩٤ فخرج أسعد وخرّاج في قوم من
أهل صنعاء وغيرهم إليه إلى محيب فوقعت الهزيمة
الصفحه ٩٣ :
صيخة (١) في بلد الصّيد (٢) فأقام أياما بها ثم سار إلى رزام إلى صليت يوم الخميس
لثمانية عشر يوما
الصفحه ١٠٨ : بن
علي بريدة فخطب في هذا اليوم لأسعد بن عبد الله بن قحطان وللخليفة القادر بالله (٤). ولم يخطب لنفسه
الصفحه ١٠٩ : شريف حسني يقال له ابن إدريس من مكّة. وذلك في جمادى الأولى
سنة تسعين وثلاثمائة.
وراح الإمام
القاسم إلى
الصفحه ١١٣ : ء ومن بني الحارث. فباتوا هنا لك. ولم
يصل الزيدي إلى نعظ. في تلك الليلة ، ولا في ذلك اليوم الذي كان وعده
الصفحه ١٣١ : دروعا وتهادنوا شهرا. وذلك في رجب من سنة أربعمائة.
ولما كان يوم
الأربعاء لثمان أيام من رجب. وصل أبو
الصفحه ١٣٣ :
الخشب ، فأقام
ذعفان ، ومن كان معه بجدر ثلاثة أيام ، ثم أرسلوا إلى الزّيدي أنهم يدخلون في
الطاعة
الصفحه ١٤٢ : مروان من الكدرا بمال من القائد. ورجاله حتى صاروا في النزول من الهان ،
فصار إليه كثير بن أسعد بن أبي [٣٦
الصفحه ١٤٥ : والإمام في الهان. واجتمع العسكران ، ودخل المنظر وأخذ ثقل ابن
مروان كله وذلك في يوم الاثنين لاحدى وعشرين من
الصفحه ١٤٦ :
وسار بهم إلى حمدة
إلى الإمام.
ثم إن الإمام أصرخ
في جميع القبائل فاجتمعت إليه همدان كلها بريدة
الصفحه ١٥٧ : (١) فأغلق الجامع. ولم يصلّ فيه أحد مدة شهر وأعادوا القاضي وهو يومئذ عبد الله
بن سليمان النقوي. وأخرجوا
الصفحه ١٦٨ : في البيدا يسمى مسجد
الأخضر وهو اليوم خرب موضع الفجل اليوم ، والمسجد الذي كان يقال له مسجد الضرار
الصفحه ١٩٠ : بتاريخ شهر رجب من سنة تسع وستين وثلثمائة.
ومسجد في درب حيان
بناحية السبل يعرف هذا المسجد بابن نزل
الصفحه ١٩٦ : جميع هذه
الضّيعة المحددة في هذا الكتاب وهذه الثلاثة الأخماس من هذا الغيل المنسوب فيه
بجميع حقوق كل شي
الصفحه ١٨ : الله صلّى الله عليه عمر بن الخطاب في طلبه
فأدركه بعد ثالثة فقال : ارجع إلى رسول الله صلّى الله عليه