الصفحه ٦٩ :
وثلاثين ومائتين ،
واستخلف ابنه محمد بن جعفر ، وضمّ إليه ابن أخيه الحسين بن منصور على اليمن ، ثم
الصفحه ٤٠ : قال حدثنا القاضي عبد الأعلى بن محمد قال
وجدت في بعض الكتب أخبرني الحسين بن البنا حدثنا أسيد بن أبي
الصفحه ١٦٨ : في البيدا يسمى مسجد
الأخضر وهو اليوم خرب موضع الفجل اليوم ، والمسجد الذي كان يقال له مسجد الضرار
الصفحه ٨٨ :
ثم وضل الضّحّاك
بعد ذلك إلى صنعاء في آخر الشهر. وخطب الضحاك للأمير أبي الجيش بن إبراهيم بن زياد
الصفحه ١٢٣ : . وكثر السّرق وكثرت الحرابة (٧). ولم يوجد التّين ، بعد ذلك. وقع المطر في كل بلد وحسنت
الأحوال.
وطلع
الصفحه ١١٤ : رطلان ونصف غير موجود. وتضايقت أحوال
أهل صنعاء في هذه الأيام. ومات خلق كثير من مساكين صنعاء وغيرهم من
الصفحه ١٨٨ : أبو الموت محمد بن ... (٢) في هذا الزّمان لهذا المسجد وهذه السقاية حانوت المدق صدقة
تجري غلته على هذا
الصفحه ٤٨ :
ثم قدم أيوب بن
جعفر في آخر المحرم. وخرج من اليمن لخمس بقين من ذي الحجة سنة ست وسبعين ومائة.
ثم
الصفحه ٧٨ : فدخلوا
شبام على الهادي في جمادى الآخرة سنة ثماني وثمانين ومائتين. وقتلوا صاحبه محمد بن
أبي عباد. وخرج علي
الصفحه ١٣٢ :
فسار حتى أخذه من
أيديهم فخافوا أهل صنعاء وتعبوا فوجّه كل من كان له صاحب وخفير من همدان إلى صاحبه
الصفحه ٤٥ : العجم ورئيس
الإقليم معرب ذهخان بالفارسية (المحيط : ٢٩٦).
(٦) توسّع في أخباره
صاحب التاريخ المجهول لوحة
الصفحه ٦٤ :
توفي في رجب من
سنة ست عشرة ومائتين (١).
وقد كان استخلف في
موضعه ابنه يعقوب (٢) ، فوقعت الفتنة
الصفحه ١٥٨ : ](٢) علي بن المظفر (٣) بن زياد يومئذ ، فولّى غلاما كان للحسين بن سلامة [٦٥ ـ ب]
يقال له رشد (٤) فوّضه في
الصفحه ٢١٢ :
الحذاقي ـ محمد
بن يوسف
أبو حرب : ١٧٣
ابن أبي الحروب
: ١١٩
حسان بن الحسن :
١٠٢
الصفحه ١٧٦ :
البطن الذي تحته. ثبت جميع ذلك عند القاضي الحسين بن محمد ثبوتا صحيحا قبله في ذلك
فحكم القاضي الحسين بن