الصفحه ١٢٥ : . وتضايقت الأحوال في صنعاء
وغيرها ضيقا شديدا. وخرج عنها الناس وتفرّقوا في البلدان بمخلاف جعفر وشبام وغير
ذلك
الصفحه ١١٧ : الناس
يأكلون اللّحم بلا خبز ثم أكلوا الثّخ (٢) والقباط (٣). ثم أكلوا الفجل. وتضايقت الأحوال في جميع
الصفحه ١٥٥ : في إب مع الأمير عبد الله ومع إبراهيم بن الحسين
التبعي وذلك في ذي الحجة سنة تسع عشرة هذه.
وفي هذا
الصفحه ١٣٥ : الحسين بن القاسم فكتب برفع
الأمر والنّهي إلى وصول رأيه فامتثل وتعطلت صنعاء من السلطنة والأحوال ساكنة
الصفحه ١٠٨ : إليهم بهمدان حاشد وبكيل وسار إليه القاسم بن الحسين
الزيدي في أهل صنعاء وغيرهم ووجّه إليه أسعد بن أبي
الصفحه ١١٥ :
بوس بمعاملة محمد
بن سلمة الشهابي له ومعه أخواه علي والحسين أبناء القاسم بن علي فأقاموا في بيت
بوس
الصفحه ١٣١ : محمد بن حبيب فقبض ما كان فيها. وصيّر حسين بن الضراب فيها يحرس الحرم ،
وأمر في محمد بن حبيب وبالبوسي
الصفحه ٨٠ : أهلها حدثني القاضي الحسين بن محمد ان
جده عبد الأعلى بن محمد أخبره : ان السعر بصنعاء في الشدة سنة تسعين
الصفحه ٢٥ : ء : بني في زمان سام بن نوح
عليه السلام وهو الموضع الذي يباع فيه السليط اليوم (تاريخ صنعاء : ٢٧) وجاء في
الصفحه ١٧٥ : الصوفي سقاية محدثة فنظرها القاضي
أبو أحمد الفضل بن محمد بن البصري في هذا الزمان إذا لم يكن في القديم
الصفحه ٧ : سنة ٧١٤ ه ولخص كتابه في أوّل مؤلفه المعروف بكنز الأخبار ثم نقل عنه ما
أورده صاحب بهجة الزّمن انظر
الصفحه ١٢١ : صاحب الشرطة
بصنعاء فأمره ان يرفع المجلس والعمل ويفتح (٧) من في الحبس [٥٤ ـ ب] ممّن كان يحبس في الغرامة
الصفحه ٥٣ : ويحققهم
حتّى يخرجوا إليه ما طالبهم به من المال فجبى بذلك مالا عظيما ، وعدل في أهل اليمن
فأقام بها و؟؟؟ ثم
الصفحه ٨١ : وخرج علي بن
الحسين (٦) جفتم من الحبس في ضهر (٧) فصار إلى صنعاء فالتفت إليه الجند وأصحابه الذين كانوا
الصفحه ٦٨ :
يعرف بدلدل ، وهو
عم عاصم بن محمد صاحب شرطة علي بن الحسين جفتم فلم يزل خليفة له بصنعاء إلى أن قدم