الصفحه ١٨٩ : ، وجعل
خطابة القلعة والمدينة بخمسمائة ، ثمّ خير الشيخ نجم الدين فاختار الخطابتين ،
فقال لا بدّ من القرعة
الصفحه ٢٣٣ : وعشرين وثمانمائة مسك ناظر الجيش ، والحاجب ، وأمراء المدينة ،
وأطلق المعتقلين ، وأظهر العصيان والخروج عن
الصفحه ٢٠ : الجوادي سنة ٦٧٨ ه / ١٢٨٠ م من ولاية المدينة
إلى خزندارية قلعة صفد.
وكان لنيابة صفد
إدارتها المدنية أيضا
الصفحه ٢٩ : .
وبعد مضي شهرين
جدد منطاش محاولته ضد صفد ، فأخفق ، واستمرت حامية المدينة في موقفها الموالي
لبرقوق ولم
الصفحه ٣٤ : نائب صفد الأمير أحمد الساقي على قلعة المدينة واعتصم بها
، وفعل ذلك بعدما بلغه أن النية معقودة على عزله
الصفحه ٣٦ : والهوى ، يسمون قيس الحمراء ... ومن أعمال صفد مدينة اللجون
وهي مضافة إلى العشير والهوى. واليمن أهل الناصرة
الصفحه ٤١ : ، فهاجم
صفد وحاصر نائبها الأمير قطلوبغا التنمي حتى أرغمه على الفرار إلى دمشق ، إنما
يبدو أن مدينة صفد لم
الصفحه ٤٣ : كان البطل الشريك في معركة جالوت ، وكان أثناء
توجهه إلى عين جالوت وصل إلى مدينة عكا ، ودخل إليها
الصفحه ٥٩ : فرصة وجود هدنة مع دمشق من أجل زيارة كنيسة سيدتنا في صيدنايا قرب المدينة
، وعندما كان ينتظر هناك من أجل
الصفحه ٦٩ : بهجة عظيمة في دير الداوية ، وفي مدينة عكا ، وبين شعب
الأرض المقدسة ، ومن دون تأخير جرى اختيار قوة كبيرة
الصفحه ٧٦ : إخوته ، ومدينة كفرناحوم التي هي على حدود زبلون ،
ونفتالي ، حيث عاش ربنا يسوع المسيح ، وبدأ أعمال تبشيره
الصفحه ٧٧ :
، ومرة أخرى على مقربة من هناك ، وإلى جانب بحيرة طبرية ، وباتجاه مدينة طبرية
هناك مكان يدعى مجدلون ، حيث
الصفحه ١٠١ :
من المجانيق ،
وعقدها حنايا وحال بينها وبين المدينة بخندق ، وبنى عليها أبرجة شاهقة بطلاقات ،
وبنى
الصفحه ١٠٣ : الترك ، حضر هو ومملوك
آخر مع تاجر إلى مدينة حماة ، فاستحضر هما الملك المنصور محمد صاحب حماة يشتريهما
فلم
الصفحه ١٠٥ : الحجرة الشريفة على
ساكنها أفضل الصلاة والسلام ، وعمل فيه منبرا وسقفه بالذهب ، وجدد المارستان
بالمدينة