الصفحه ٩٩ : بالضريح درابزينا ، وذهب سقوفه
وجددها وبيض جدرانه ، وجدد البيمارستان بالمدينة النبوية ونقل إليها سائر
الصفحه ١٧ :
جميعها ، لكن مسؤولية الوالي لم تتعد مدينة صفد ، وكان الذي يشغل هذا المنصب من
العسكريين ذوي المراتب الدنيا
الصفحه ٢٥٦ :
عما يقولون علوا
كبيرا. ومن عملها طبرية ، وكانت قصبة الأردن ، وهي مدينة مستطيلة على شاطىء
بحيرتها
الصفحه ٣٠ : ١٤٠٥ م ،
وطالب أن تسلم له المدينة ، فرفض بكتمر شلق ، واتخذ موقف الدفاع فقصف شيخ قلعتها
وأجزاء من
الصفحه ١١٦ :
مدينة صفد
أما صفد نفسها ،
فحصن منيع بقمّة جبل كنعان ، كان قرية قديمة فبني عليها هذا الحصن ، وهو
الصفحه ١١٧ : مسالك الأبصار ، وهو سبعة وعشرون مجلدا
: وصفد مدينة صحيحة الهواء ، خفيفة الماء ، لها أعين ، لو أنها دمع
الصفحه ١٣١ : ،
وسكن بالمدينة ، وبقي الحكم بدار العدل في باب القلعة ، واستمر الحال وأهل عكّا
وصفد بينهما هدنة ، إلى أن
الصفحه ٢٥٩ :
الثالث عمل طبريّة
مدينة من جند الأردن بناها طبريون أحد ملوك اليونان البطالسة ، فعرفت به ، ثمّ
الصفحه ٣١ : إلى القاهرة ، فعادت الصراعات إلى أرض الشام ، وخلال ذلك استولى الأمير
سودون الحمزاوي على مدينة صفد
الصفحه ١٢٥ : ولايات البلاد الصّفدية وأعمالها.
وفي الجملة فصفد
مدينة لا بأس بها ، لكنّها ليست على ترتيب المدن ، كان
الصفحه ١٣٠ : بالقلعة ولا يستطيع أحد البناء بالمدينة ، خوفا من الافرنج
من أهل عكّا وصور وعثليت ، وأقام العلائي مدّة ثمّ
الصفحه ١٤٣ : درهم ، ويجهز إلى مكة والمدينة وبيت المقدس ،
ومدينة الخليل عليهالسلام غير ذلك جملة كثيرة ، لا جرم أنّه
الصفحه ١٤٨ : المكرّم سنة خمس وستين وسبعمائة ، وكانت نيابته تسعة شهور
وعشرين يوما.
فهذا ذكر نوّاب
مدينة صفد المحروسة
الصفحه ١٤٩ : الأمير أحمد القلعة بمكيدة دبّرها ملخّصها : أنّه بدأ بإضافة
البحريّة إلى عسكر المدينة ، ثمّ فرّق رجالها
الصفحه ١٥٤ : صالحا عالما ، ثمّ عاد الشيخ نجم الدين إلى وظيفة الخطابة ، وكاتب السرّ ،
ثمّ انقطع في الخطابة في المدينة