الصفحه ١٨ :
كانوا تحت إمرة
نائبها يتولون حمايتها ، كما حوت قلعة صفد جامعها الخاص ، وحوت سجنا كان يودع به
كبار
الصفحه ٤٣ : دفع هذا إلى جعلها موضوعا
لرسائل جامعية ، وهذا ما تحقق في لبنان والأردن ، وفي أثناء البحث في تاريخ هذه
الصفحه ٩٢ : ،
والسادس بالجامع الظاهري بالحسينية ، والسابع بالمدرسة الظاهرية بالقاهرة ،
والثامن بمدرسة الملك الصالح
الصفحه ٩٩ : عليه وقفا ، وبنى على طريقها حوضا للسبيل وجدد جامع مدينة الرملة
وأصلح مصانعها ،
الصفحه ١٠١ : موضع الكنيسة ، وكذلك ببغراس ،
وأنشأ القلعة بالبيرة ، وبنى بها أبرجة ووسع خندقها وجدد جامعها ، وأتقن بنا
الصفحه ١٠٣ : من يقبض عليه واعتقله
بقلعة حماة ، فتركه المنصور صاحب حماة في جامع قلعة حماة ، واتفق عند حضور الملك
الصفحه ١٢١ :
وكذلك الرّملة
البيضاء ، وكذلك الجامع العمري الذي يظهر فيه النّور في ليالي الجمع ، وبها مقابر
الصفحه ١٢٢ : تحت جامعها اليوم عمودان كبيران ، وقد عمل المكان
زاوية للفقراء الأحمديّة فإذا حصل اجتماع ، وعمل فيه
الصفحه ١٢٦ : ولا تتنوّه ببهجتها ، أنسيت جامعها الأحمر ، وصحنه
الأنور ، موطن الإنابة ، ومحل الإجابة ، ومنهل الأوطار
الصفحه ١٣٢ : اثنين وتسعين وستمائة ،
كان من أهل الخير ، الراغبين في القربات ، وهو باني الجامع بحارة الأكراد ،
والحمّام
الصفحه ١٤٠ :
فوق المائة ، حتّى
كنت أمر من الجامع الكبير ، إلى القلعة فلا أجد أحدا ، ولقد ماتت عندنا امرأة فلم
الصفحه ١٥٠ : الخشّاب ، واجتهد في عمارة القلعة على طريق خاله قرمشي ،
وجدّه أقطوان ، وجدّد جامع القلعة ، وعمل به مدرسة
الصفحه ١٥٣ : ناظرا على
أموالها ، فلمّا أعاد الشيخ كمال الدين دخل إلى الجامع ، فوجد الشيخ جلال الدين
فخجل ، واستحيى
الصفحه ١٥٤ : الصّبح بالجامع ، ثمّ دخل إلى بيته فمات من ساعته
، فاستقرّ في الخطابة مؤلفة محمد بن عبد الرّحمن الحسيني
الصفحه ١٦٠ : الفقراء أنّه قصد
ليلا الدخول إلى جامع عكبرا ليتهجّد به ، فوجد الشيخ على المذكور فيه ، وللجامع
ثلاث أبواب