الصفحه ٩٨ : ،
وبرحبة الجامع قبة محمولة على اثني عشر عمودا من الرخام الملون ، وصور فيها سائر
حاشيته وأمرائه على هيئتهم
الصفحه ١٤٨ : ، وفي أيامة عمرت المأذنة بالجامع الظّاهري ، حين
وقعت الصّاعقة بها فاحترقت ، وكانت صاعقة عظيمة كتب بسببها
الصفحه ١٣٠ : للزيارة ، وطلب الدّعاء ، ثم مات ودفن في ترتبه في قبّة تجاه الجامع.
ثمّ حضر للنيابة
الأمير سيف الدين
الصفحه ١٦٦ : .
ورأيت في منامي
وأنا شاب كأنّي بالجامع الكبير بصفد ، وكان يوم الجمعة ، وإذا بالشّيخ فرج طلع
يخطب ، فقلت
الصفحه ٢٢٣ :
والخمسون المقر السّيفي قطلوبغا المنصوري ، في صفر سنة خمس وسبعين وسبع مائة ، بنى
قبّة قبلي الجامع ، دفن بها
الصفحه ١٤٣ :
، والمماليك ، صرف نفقة مائة ألف وخمسة وأربعون ألفا ، وصدقات ثلاثة وعشرون ، وثمن
عمارة الجامع ستة آلاف
الصفحه ١٠٠ :
وأصلح جامعا لبني
أمية ، ووقف عليه وقفا ، وأصلح جامع زرعين وماعداه من جوامع البلاد الساحلية التي
الصفحه ١٠٥ : شيئا ، وجدد قلعة صفد وجامعها
، وجدد جامع الرملة وغيرها في كثير من البلاد التي كانت الفرنج قد عدت عليها
الصفحه ١٢٥ : ثلاثة : مآذن بلا جامع ،
وحمّام بلا ماء ، ليس للكلاب عن مصنعه مانع ، وأسطحه لا تتميز من الشوارع ، خيرها
الصفحه ١٧٧ : ، ملازم الجامع
الكبير ، لإقراء القرآن على الدوام ، وله أحوال سنيّة ، وأعمال رضيّة ، واتفق له
حكاية هي أعظم
الصفحه ١٨١ :
ومنهم الشيخ جمال
الدين يوسف ، إمام الجامع ، ومن هو للخيرات جامع ، له لسان فصيح ، وبيان صحيح
وطريق
الصفحه ١٨٩ : والخطابة بالجامع الظّاهري ، مكان والده ، واستقرّ
أخوه برهان الدين إبراهيم الآتي ذكره في خطابة جامع جرّاح
الصفحه ٢٠٨ :
ولما بنى المقري
الشّهابي ابن صبح الجامع الجديد ، فوّض إليه التّدريس والخطابة والنّظر بالجامع
الصفحه ٢٦٢ : ، الجامعة اللبنانية ، بيروت ،
١٩٨٢.
أحمد بيلي ، حياة
صلاح الدين الأيوبي ، القاهرة ، المكتبة التجارية
الصفحه ٢٦٩ : ،
مملكة الكرك في العهد المملوكي ، عمان ، جامعة اليرموك ، ١٩٧٦.
علي إبراهيم حسن ،
دراسات في تاريخ