الصفحه ٢٥٦ : ، وطول البحيرة اثنا عشر ميلا ، وعرضها ستة أميال ، والجبال تكتنفها ،
ومنها يخرج نهر الشريعة ويصب في بحيرة
الصفحه ٦٢ :
والعربات بسلام من
قبل الجميع» ، وبالمقابل تعرضت المناطق التي وقعت خلف الأردن باتجاه دمشق للدمار
الصفحه ١٢١ :
الشّهداء.
وبعمل عكّا قرية
إكليل ، بها مشهد أولاد يعقوب من المزارات المشهورة ، وبقرية عاينين قبر الاسكندر
الصفحه ١٢٤ :
ستّة أميال ، والجبال تكنفها ، ومنها يخرج نهر الشّريعة ولا يزال يجري في الأغوار
حتّى يصب ببحيرة زغر
الصفحه ٧٦ : الرب ، حيث هناك كنيسة ، ومحج مهيب ، ومجددا وعلى مقربة
من هناك وإلى جانب بحيرة طبرية هناك قرية تدعى بيت
الصفحه ١٢٢ : عنها حكايات ، ويدخل إليها من سرداب
حبوا ، مقدار ثلاثة أذرع فقط.
وببلاد الناصرة
قرية جيّدة بها بطّيخ
الصفحه ٩٢ :
إلى ملك الملك السعيد
على ثماني قرى مضافين إلى القرى الست عشرة ، ويقر كل منهم خمس وعشرون ويزاد لكل
الصفحه ١٨٧ : خطيب صفد ورئيسها ، وعالمها ومظهر العلم فيها ،
انتهت إليه الرّئاسة في بني الكمال ، وحاز من المحاسن ما
الصفحه ١٢٥ :
يونس عليهالسلام ، من المزارات المشهورة ، الدّعاء به مستجاب ، وخدامه
صالحون وبكفركنا مقدّمين
الصفحه ٢٠٥ : .
وولده هو والدي
الشيخ شرف الدين عبد الرحمن من السادات الأكابر ، والصالحين الأماثل ، سلك في صغره
طريق جدّه
الصفحه ١٨١ : ، وينهى عن المنكر ، ولو كان على رأسه السّيوف ، كثير
التّلاوة للقرآن ، حسن المواساة للإخوان.
ومنهم الشيخ
الصفحه ١٢٠ : منها دخل البحر
المالح.
وبها قرية رشمون
بها غابة زيتون تضرب بها الأمثال ، تسكن بها الوحوش لسعتها
الصفحه ١٧٥ : ، المعروف بالمحاسن والموصوف بالجود ، الشيخ داود ، ذي الفضائل الشّهير
بابن كامل ، هاجر إليّ من عجلون ، وحلف
الصفحه ٢٥٨ : ء وإنّها وأعمالها في
الإقليم الثالث من الأقاليم السبعة.
قال العثماني :
إنّ مكانها كان قرية فلمّا ملكتها
الصفحه ١٦٤ : المغربي ببلاد عجلون ، فلزمه حتّى مات ، ثم
انتقل إلى قرية يقال لها السّاهلية من عمل طبريّة ، متصلة بالغور