الصفحه ٩١ : قرية الضرمان من شعراء بانياس ، وجميع قرية أم نزع من الجيدور ، وبهمين من
بيت رامة من الغور ، ومزرعيتها
الصفحه ٦ : يتبع كل واحد من هذه الأقسام مجموعة من القرى (١١).
وشهدت نيابة صفد
مثل غيرها من مناطق بلاد الشام نشاطا
الصفحه ١٢٨ : ، وأعطاهم الاقطاعات الثقيلة ، وعرضهم بين يديه ، وقرر لأرباب القرآن
الذين أحضرهم من سائر الجهات جزيل النّفقات
الصفحه ١٤٨ : وقفا فاشترى نظام الملك يلبغا من ماله قرية من البلاد
الصفدية يقال لها سعسع ، ووقفها على الجامع أن يرصد
الصفحه ٥٩ : بناء صفد ، فإن السلطان سوف
يفقد دخله من قرى ذلك الجوار «بما أنه لن يتجرأ على زراعة الأرض خوفا من
الصفحه ٨٠ : ، ناهبا ومخربا كثيرا من القرى ، وآخذا عامة الناس أسرى ،
وكان ملك أرمينيا غائبا ، كان قد ذهب لزيارة التتار
الصفحه ١٣ : منه ما تراكم عليه من ديون سالفة ، مما يفيد بالمحصلة أن الفلاح كان يحصل
على نسبة ضئيلة جدا من الغلال
الصفحه ١٥٥ : أهل القرآن ، فأخبرني عن القاضي
جمال الدين بن رزق الله أنّه من أهل الجنّة.
ثمّ ولده القاضي
بدر الدين
الصفحه ١١٨ : الكسر في عظم الآدميين ، والخيل والطّير إذا شرب منها ، وتحمل إلى
البلدان البعيدة ، وبها قرية تول بها عين
الصفحه ٦١ : ، وأكثر من
مائتين وستين قرية أخرى (كاساليا) ، التي ادعى الكاتب بأنها احتوت حوالي عشرة آلاف
رجل قادر.
ومع
الصفحه ٧٥ : صفد في اتجاه عكا ، هناك بلدة أو قرية
كبيرة (Burgus sive villa magna) فيها هناك سوق وعدد كبير من السكان
الصفحه ١٢٣ : معليا فلها
حصن ، يسكن به القاضي ، وبلادها جبال ، وقرية البقيعة منها بها مياه تجري وأشجار
سفرجل كثير
الصفحه ١٠ : من صفد على قبر خالد بن الوليد.
وأوقف الأشرف خليل
بن قلاوون عدة قرى على قبر أبيه قلاوون في القاهرة
الصفحه ٢٥٥ : معليا القرين قلعة مليحة منيعة بين جبلين ، كان ثغرا للفرنج
فتحه الملك الظاهر «ره» وله واد نزه معروف به من
الصفحه ١١٩ : الشّقيف في المجاورة والصّحبة ، وبها آثار حصون عظيمة
، وهي من أعمر البلاد الصّفدية ، بها قرية يقال لها