الصفحه ٨٦ : فأجابه إلى ذلك فتوجه إليهما ، ثم استشعر من الملك
الناصر وتوجه بمن معه ومن تبعه من خشداشيته وأصحابه إلى
الصفحه ٨٩ : ونزعوه عن السلطنة ، وتوجه إلى بعلبك فسيروا من حضره وتوجه
به إلى الديار المصرية ، وصفا الشام للملك الظاهر
الصفحه ٩٢ :
إلى ملك الملك السعيد
على ثماني قرى مضافين إلى القرى الست عشرة ، ويقر كل منهم خمس وعشرون ويزاد لكل
الصفحه ٩٥ : القلوب أن يهوديا دفن بقلعة جعبر عند قصد التتر لها مصاغا وذهبا ، وهرب
بأهله إلى الشام واستوطن حماة ، فلما
الصفحه ١٠٧ : على العادة ، وحمل جسده إلى قلعة دمشق
، فبقي فيها مصبرا إلى أن بنيت له التربة المذكورة ، ثم إن الأمير
الصفحه ١١٤ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله الذي
أحكم الوجود وأتقنه ، ونقل آدم إلى الأرض وأسكنه ، وبثّ
الصفحه ١٢٨ :
إلى الله عزوجل وسألوه فتح صفد ، وارتفع ضجيجهم ، وابتهل خطيبهم ، وفي تلك
الساعة طلب الافرنج الأمان
الصفحه ١٣٣ :
وانفجر جوفه ،
فصرخ المؤذن من هول ما شاهد ، وبكى وتوجّه في بتخاص إلى الله ، فأخذه الله ، وكانت
الصفحه ١٣٦ : ، فأقام في النّيابة عشرة أشهر وستة وعشرين
يوما ، ثمّ نقل إلى نيابة حماة.
ثمّ حضر للنّيابة
بصفد الأمير
الصفحه ١٨٤ : خيره ، وظهر لي منه فوق ما كنت أسمع عنه ، وهو باق
إلى الآن قدوة لأهل الإيمان ، ثمّ دعاه مولاه إلى جنّاته
الصفحه ١٨٩ :
أنت مضرور إلى ذلك
، وحلف عيه بالطّلاق لا بدّ من ذلك ، فأخذها عارية ، فلمّا مسك كراي جاء فشكا
الصفحه ٢٠٠ : ، بقيّة السّلف الكرام ، ناشر العلم بهذا الإقليم ، وجابر الطّلبة بخلقه
العظيم ، وداعيا ليلا ونهارا إلى
الصفحه ٢٠٧ : ، وتقلّب حالاته ، وأنت لا تترك لهم دينارا ولا درهما؟ فقال : قد فوّضت
أمرهم إلى ربّ الأرض والسّماء ، فلمّا
الصفحه ٢٣٣ : وعشرين وثمانمائة ، وخرج من صفد للتّجريدة نهار الخميس تاسع ذي الحجّة
سنة تاريخه ، وعاد وتوجّه إلى نيابة
الصفحه ٢٤٨ :
محرم سنة ٨٨٧ ه / آذار ـ مارس ١٤٨٢ م حيث نقل إلى الكرك (١٥).
١٦ ـ الأمير إينال
الخسيف : ولي نيابة صفد