الصفحه ٣٨ : نحو الشام فجهز الأمير سودون المحمدي في عسكر إلى الرملة ، وأمره
بشنق فواز أمير عرب حارثة فشنق (١١٣
الصفحه ٦٦ :
ولكنهم عندما
عادوا إلى عكا الرملية نسيوا وعودهم ، ولم يذهبوا للبناء ، كما أنهم لم يسهموا بأي
شي
الصفحه ٩٠ : بقلعة دمشق إلى أن حصل الاتفاق على موضع دفنه
، ثم كتب الأمير بدر الدين الخزندار إلى ولده الملك السعيد
الصفحه ١٣٥ : سنة اثنتين وأربعين
وسبعمائة ، والأمير بهاء الدين اصلم في نيابة صفد ، ثم توجّه إلى دمشق لقتال طشتمر
الصفحه ١٣٨ : إلى ملك
في زيّ مسكين
ذاك الذي عظمت
في الناس دولته
وذاك يصلح
للدنيا والدين
الصفحه ١٤٧ :
طرابلس في رمضان
سنة ثلاث وستين وسبعمائة فكانت نيابته أحد عشر شهرا وثلاثة أيام ، ثم نقل إلى
نيابة
الصفحه ١٦١ :
، وقال : يا شيخ علي قم إلى المقثاه والقط منها ملء هذه القفة ، واطلع بها إلى
المدينة ، فبعها بدرهمين وربع
الصفحه ١٦٥ : : أنت من أين؟ فقلت من أهل
اليمن ، فقال : الإيمان يمان والحكمة يمانيّة ، توحيدك ضعيف ، اذهب إلى من يعرّفك
الصفحه ١٨٧ :
القسم الثاني :
المنسوبون إلى العلم والسّيادة
فمنهم الشيخ نجم
الدين ، والد الشيخ كمال الدين
الصفحه ٢٣٢ :
الخميس تاسع عشر
رمضان سنة إحدى وعشرين وثمانمائة ، توجّه إلى التّجريدة صحبة سيدي ابراهيم ولد
الملك
الصفحه ٢٣٤ :
النائب الثالث عشر
بعد المائة المقر الزّيني مقبل الدّوادار ، دخل إلى صفد نهار الخميس رابع شعبان
الصفحه ٢٣٥ : الشبشماني ، دخل إلى صفد نهار الخميس ثامن عشر جمادى الأول ، سنة
سبع وثلاثين وثمانمائة.
النائب الخامس عشر
الصفحه ٢٤٩ :
نيابة صفد حتى ١٢
ذي الحجة سنة ٩٠٦ ه / تموز ـ يوليو ١٥٠١ م حيث نقل إلى حجوبية دمشق (٢٣).
٢٤
الصفحه ١٢ : أن كل فلاح يقسم الأراضي التي بيده إلى
شطرين ، فيزرع شطرا ويريح شطرا ويتعاهده بالحرث لتقرع الشمس باطن
الصفحه ٣٦ : والهوى ، يسمون قيس الحمراء ... ومن أعمال صفد مدينة اللجون
وهي مضافة إلى العشير والهوى. واليمن أهل الناصرة