الصفحه ٩١ :
قبلي الدار إلى
جانب القبة وهي للحنفية ، ودار حديث قبلي الإيوان المختص بالشافعية ووقف على ذلك
جميع
الصفحه ١٨٨ : الشيخ نجم الدين ، وأظهر له نفس (الوحشة)
فوقع بينهما ، فترك الشيخ نجم الدين الوظيفة ، وتوجّه إلى دمشق
الصفحه ١١٥ : الأشرف
السّيفي علمدار ، بلّغه الله جميع الأوطار فذكرت فتحها أولا إلى أن فتحت عكا ،
وتمدنت صفد ، وتوطّن
الصفحه ١٩٣ : مصنّفاته وتلامذته
وأصحابه ، والذي أنشأ من أهل العلم وطلّابه لأدّى ذلك إلى الاسهاب المخرج عن مقصود
وجودي
الصفحه ١١٦ : ساكنها بأي مكان ويقتنع
فيها بالنظر وسنان.
واعلم أنّها لطيفة
الهواء ، طيّبة الماء ، لها منظر بهج ، ومشرف
الصفحه ٢٠٨ :
ولما بنى المقري
الشّهابي ابن صبح الجامع الجديد ، فوّض إليه التّدريس والخطابة والنّظر بالجامع
الصفحه ٤١ :
إلى قسمين قسم
والى محمد ، والآخر والى الحسن ، وكان الحسن عام ٨٢٠ ه / ١٤١٧ م برفقة نائب صفد
خليل
الصفحه ١٠١ : المسافرين ، وبنى من قصير القفول شرقي دمشق إلى المناخ إلى
قارا ، إلى حمص عدة أبرجة رتب فيها الحمام والخفرا
الصفحه ٢٢٦ : على شقحب ، وهرب منطاش ، وأخذ برقوق الملك
المنصور وجميع ما كان معهم ، وطلع إلى القاهرة.
النائب الثامن
الصفحه ٣١ :
مصر لخلع فرج بن
برقوق ، وبينما هما في طريقهما إلى مصر بعثا بقوة ضد صفد فأخفقت من جديد ، فعادت
الصفحه ٤٠ : سنة
٨١١ ه / ١٤٠٩ م كتب ناصر الدين محمد ، وبدر الدين حسن ابنا أحمد بن بشارة إلى
السلطان يطلبان تقدمة
الصفحه ١٢٩ : ،
يلتف عليها حبل سرباق مركّب فيه بتيتين (١٨) خشب ، تسع كل واحدة نحو راوية ماء ،
وكل ما وصلت بتيتة إلى
الصفحه ٢٣٠ : ، ولمّا توجّه الملك النّاصر خلف شيخ ونوروز ، وصل
أرض اللجون ، ووقعت الوقعة هرب الملك النّاصر إلى دمشق
الصفحه ٤٣ :
آل بشارة ، ويرجح
أنهم كانوا من السنة ، لكنهم بعدما استقروا بجبل عاملة تأثروا بالتشيع ثم أخذوا به
الصفحه ٨٨ :
بعين جالوت تبعهم يقتص آثارهم ، ويقتل من وجد منهم إلى حمص ، ثم عاد فوافى الملك
المظفر بدمشق ، فلما توجه