الصفحه ٦٢ : ء بالنسبة للأسقف هو حقيقة أنه بات من الممكن التبشير بحرية
بالعقيدة المسيحية ، في منطقة كانت خاضعة من قبل
الصفحه ١٢٥ : )
بتوعان ، وبه قرية الشّجرة ، بها مقام عظيم ، عليه مهابة ، يقصد بالزيارة ،
والدّعاء فيه مستجاب ، فهذه
الصفحه ٧٦ :
والفرسان ، الذين
إليهم تعود ملكية القرى ، والذين كان يجبى منهم قليلا أو لا شيء قبل بناء صفد ،
كما
الصفحه ١٢١ : عظيم الشّان ، لا يكاد يوجد مثله في الحسن وكثرة المياه ،
وبه سوق كبير ، وبالمرج قرى أمهات ، هي عمدة
الصفحه ٧٥ : صفد في اتجاه عكا ، هناك بلدة أو قرية
كبيرة (Burgus sive villa magna) فيها هناك سوق وعدد كبير من السكان
الصفحه ٩٢ :
إلى ملك الملك السعيد
على ثماني قرى مضافين إلى القرى الست عشرة ، ويقر كل منهم خمس وعشرون ويزاد لكل
الصفحه ١٢٤ :
إنّها أعظم بحرة
حلوة في الدنيا ، ودورها نحو يوم ، وطولها اثنا عشر ميلا ، وهو بريد كامل ، وعرضها
الصفحه ١٢٨ : ، فبلغ المصروف في كل شهر ثمانين ألف
درهم ، وأرصد لهذا الحصن حواصل كثيرة من القرى ، كان يخزن منها في
الصفحه ١٤٨ : رجل كبير القدر ، كثير الخير ، عديم الشرّ إذا وعد وفى ، كثير الإنعام
والإحسان ملازما لمدارسة القرآن
الصفحه ٦ : يتبع كل واحد من هذه الأقسام مجموعة من القرى (١١).
وشهدت نيابة صفد
مثل غيرها من مناطق بلاد الشام نشاطا
الصفحه ٦١ : ، لابد أنهم كانوا من الأسرى المسلمين ، وبلغت نفقات البناء في العامين
والنصف الأولين مبلغ مليون ومائة ألف
الصفحه ٢٥٤ : بقبة جبل كنعان في أرض الجرمق ، كانت قرية فبني
مكانها حصن سميت صفت ثم قيل صفد ، وهو حصن منيع وكان بها
الصفحه ٣٣ : مما أدى إلى تدهور الأمن فيها ، وعم الفساد وعظمت المضار
الاقتصادية ، وخربت القرى ، وتعاظمت نشاطات
الصفحه ١٤ :
وغدت ميناء نيابة صفد في القرن الثامن ه / الرابع عشر م ، «يقصدها تجار لفرنج
بالبضائع ، ويأخذون منها
الصفحه ١٣ :
ومثامنة ، وذلك في
النواحي المجاورة لسواحل البحر».
ويعني هذا أن حصة
الفلاح الرسمية تراوحت بين نصف