الصفحه ١٥٩ : إلى مثل الجسرين ، فرآهما فأخذهما ، فقيل له عنهما
، فلم يلتفت إلى القول ، فطفر الدّم من فمه ودبره في
الصفحه ٩ : سنين يلزم ويعاد إلى
القرية قهرا ، ويلزم بشد الفلاحة ، والحال في غير الشام أشد منه فيها» (٢١).
الصفحه ١١٦ : ء
صلحت للعطاء.
المعنى الثاني أنّ
الصّفد المغارة ، ومنه قوله تعالى :
(مُقَرَّنِينَ فِي
الْأَصْفادِ
الصفحه ١١٧ :
والله يعلم
السّر لي
بفراق عجلون جلد
وأهليها في
مهجتي
الصفحه ١٢٣ :
وحلاوته ، وقلّة
بزره ، وبالنّاصرة والريفة (١٢) جماعة يقرؤون القرآن في جماعة على طريقة حسنة
الصفحه ١٠ : الأنبياء والأولياء والصحابة ، فقد أوقف قرية قديتا
في بر صفد على مزار الشيخ خضر ، وأوقف ثلاثة أرباع قرية
الصفحه ٢٥٥ : واحدة في رأس البئر سمع رجع صوته بتلك الكلمة نازلا نحو لحظة جيدة حتى يبلغ
الماء ، ثم يعود إليه فيسمعه كما
الصفحه ١١٩ : البلاد.
وبها قرية بكوزا
يوجد بها عنب كبار ، في داخل العنبة عنبة عنبة ، وفيها قرية عدشيت بها شجرة بلّوط
الصفحه ٩١ : قرية الضرمان من شعراء بانياس ، وجميع قرية أم نزع من الجيدور ، وبهمين من
بيت رامة من الغور ، ومزرعيتها
الصفحه ١١٨ : يوسف عليهالسلام ، وبهذا العمل قرية تسمى ميرون بها نواويس وأحواض في مغارة
يرشح فيهم الماء قليلا قليلا
الصفحه ٢٥٦ : ، وطول البحيرة اثنا عشر ميلا ، وعرضها ستة أميال ، والجبال تكتنفها ،
ومنها يخرج نهر الشريعة ويصب في بحيرة
الصفحه ١٨٧ :
والده إلى صفد ، ونشأ بها ، وقرأ القرآن الكريم ، ثمّ رحل إلى مصر في طلب العلم
الشريف ، فتفقه وأتقن علم
الصفحه ٢٠٥ : ، وكثرة تلاوة القرآن ، ودوام التّهجّد
والبكاء ، والتّضرّع في ظلمات الليل ، ولين الجانب ، وحسن الخلق
الصفحه ١٢٢ :
بلدة قديمة عبرانيّة ، تسمّى ساعير ، وهي مذكورة في التوراة ، يقال أنّ السّيد
المسيح عيسى بن مريم
الصفحه ١٨١ : لزيادة الذي
ينفعه في معاده ، فليله ونهاره في تلاوة القرآن ، وطريقه نفع الإخوان ، فشكر الله
مسعاه ، ونفع