الصفحه ١٣١ : المنصور على غزوهم ، فمات قدّس الله
روحه بمصر سنة تسع وثمانين وستمائة ، وعهد إلى ولده السلطان الملك الأشرف
الصفحه ١٤١ :
الملك المنصور أبو
بكر في نهار الجمعة سلخ جمادى الأول ، سنة ثلاث وخمسين وسبعمائة ، وكان أمره من
الصفحه ١٤٨ : أرقطاي إلى آخر المدّة سبعة وعشرون نائبا.
وأمّا نوّاب
القلعة المنصورة :
فقد تقدّم أنّ
النيابة كانت
الصفحه ١٥٤ :
فأقام إلى أن
تولّى كراي المنصوري نيابة الشام ، فتوجّه معه واستقرّ جلال الدين البصري ، وكان
رجلا
الصفحه ١٥٥ : كبيرا ، ثمّ شمس الدين ابن منصور موقع غزّة ، ثمّ جمال الدين بن
رزق الله وكان كبير القدر ، جميل الذّكر
الصفحه ١٨٧ : مدّة نيابة المذكور ، فلمّا كانت نيابة سيف الدين
كراي المنصوري باشر معه ، فاطّلع على علمه وضبطه وديانته
الصفحه ١٨٨ : فتلقاه الجوكندار ،
وأكرم مثواه ، وبالغ في الإحسان إليه ، ثمّ بلغ الخبر بولاية كراي المنصوري لنيابة
الشام
الصفحه ٢٠٢ : الدين منصور ، كان كبير القدر ، قديم
الهجرة يشتغل ويشغل ، ولا يمل ولا يبطل ، وهو من الأجلاء أصحاب
الصفحه ٢٠٣ : ، شرف الدين
منصور بن جماعة ذو الفضيلة
الصفحه ٢١٨ : سنة وأربع وعشرون سنة ، فأول
خلفاء بني العبّاس : السّفّاح ، ثمّ المنصور ، ثمّ الهادي ، ثمّ الرّشيد سنة
الصفحه ٢٥٧ : فغلبت عليها النصارى ،
ففتحها صلاح الدين خليل ابن الملك المنصور ره ، وأخربها وفتح بفتحها عثليت ، وحيفا
الصفحه ٢٦٥ : والفنون ، لا يبزغ ، ١٨٣٧.
الحسن بن عمر بن
حبيب ، تذكرة النبيه في أيام المنصور وبنيه ، القاهرة ، وزارة
الصفحه ٢٦٩ : المنصور ، القاهرة ، وزارة الثقافة والإرشاد القومي ، ١٩٦١.
ـ الروض الظاهر في
سيرة الملك الظاهر ، الرياض
الصفحه ٢٧٤ : منشورة) ، الجامعة اليسوعية ، بيروت ، ١٩٨١.
منصور بن بعرة
الذهبي ، كشف الأسرار العلمية بدار الضرب
الصفحه ١٥ :
، أكثر من مئة وسبعة وعشرين نائبا ، ثلاثة عشر منهم مرتين وواحد ثلاث مرات واثنان
أربع مرات. فخلال مدة قرنين