الصفحه ١٤٠ : المقر العلائي الطنبغا البرناق في سابع المحرّم ، ومعه العساكر ونائب
طرابلس ، ونائب غزّة ، وشيخون ، وتعابي
الصفحه ١٤٤ : يوما ، ثمّ طلب إلى مصر فتوجّه في سابع صفر سنة ستين
وسبعمائة.
الصفحه ٢٢٠ : ، توفّي بعد صلاة
الصّبح من يوم الأربعاء سابع عشرين صفر سنة تسع وثمانين وخمسمائة ، وغسّله
الدّولعي خطيب
الصفحه ٢٢٤ : وسبعمائة.
النائب السابع
والسّتّون المقر السّيفي طشتمر الدّوادار ، في سادس عشر شعبان سنة اثنتين وثمانين
الصفحه ٢٢٥ : سابع وسبعون
نائبا رحمهمالله تعالى.
الصفحه ٢٢٧ : القلعة.
النائب السابع
والثمانون الأمير بكتمر السّاقي في شهر ربيع الآخر
الصفحه ٢٣١ : خامس عشر رجب سنة إحدى وعشرين وثمانمائة.
النائب السابع بعد
المائة الأمير مردخجا ، جاء من مصر ، دخل
الصفحه ٢٣٢ : القلعة ، ودخل طوغان صفد ثاني عشر ربيع
الآخرة سنة أربع وعشرين وثمانمائة ، وفي سابع عشر أخذوا الصيرة ورحلوا
الصفحه ٢٣٥ : وثمانمائة.
النائب السابع عشر
بعد المائة الأمير اينال العلائي الأجرود ، في عاشر شهر شعبان المكرّم سنة
الصفحه ٢٦١ :
السابعة ولاية
صور.
الثامنة ولاية
الشاغور.
التاسعة ولاية
الإقليم.
العاشرة ولاية
الشّقيف ، ولم
الصفحه ٢٦٨ : والسابع) ، بيروت ، دار الجيل ، د. ت.
عبد الرحمن ابن
أبي بكر السيوطي ، بغية الوعاة في طبقات اللغويين
الصفحه ٨١ : المنصورة نشيطة نشطنا بها الغازين ، واسترهفنا بها همم المجاهدين
الصفحه ٨٣ : الصفح عنهم بيض الصفاح ، وقاتلوا من
التوسل بأحد سلاح ، واستدعوا راياتنا المنصورة فشرفوا بها الشرفات
الصفحه ٩٥ : الملك
المنصور ، وأخذوا خطه أنهم سلموا اليهودي إليه سالما وما تبعه.
ومنها : أن جماعة
من التجار خرجوا من
الصفحه ١١٥ : الوظائف
الديوانية من يفتقر إليه من في انتظام الأمور ، من كتّاب السر ، ونظر المال ،
والجيش المنصور ، من أول