الصفحه ٤٤ : وبالخلافة
من بعدي؛ فاذا أبو بكر. ثم جاء رجل فدق الباب فقال : يا أنس ، قم فافتح له وبشره
بالجنة وبالخلافة من
الصفحه ١ : ذلك كان بأمر من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقد « نظر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى أولاد عليّ
الصفحه ٦ : ذلك كان بأمر من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقد « نظر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى أولاد عليّ
الصفحه ١٦ : لسان أمير المؤمنين عليهالسلام
، ليكون إقراراً منه بذلك ، فلا يبقى لأحدٍ اعتراض عليه ...!! :
أخرج
الصفحه ١٨ : أريس ، فجلست عند الباب ـ
وبابها من جريد ـ حتى قضى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
حاجته فتوضأ ، فقمت
الصفحه ٣٠ : لا نعرفه من حديث قتادة
إلا من هذا الوجه.
وقد رواه أبو قلابة عن أنس عن النبي صلى
الله عليه [وآله
الصفحه ٣٢ : أبو داود من
التحديث عنه.
وذكره الذهبي في الضعفاء.
وقال ابن حجر : ابتلي بوراق فادخل عليه
ما ليس
الصفحه ٣٣ : كان يحدّث من كتب
الناس ولا يحفظ ذلك الحفظ.
وقال الدوري عن ابن معين : اختلط بآخره.
وقال أبو داود
الصفحه ٣٧ : رسول الله ، ألا ترى إلى هؤلاء كيف يساعدونك؟ فقال : يا عائشة
، هؤلاء الخلفاء من بعدي.
هذا حديث صحيح
الصفحه ٤٢ :
ماجة ـ فذكر بعض
الكلمات في جرحه وذمّه : ثم روى بعض الأحاديث التي وقع الرجل في طريقها ، منها هذا
الصفحه ٤٨ : مجهولان » (١).
وقال الذهبي :
« ضراء بن سهل عن الحسن بن عرفة ، بخبر
باطل ، ولا يدرى من ذا الحيوان
الصفحه ٥ :
٧ ـ زوجها من بعده؟...................................................... ٥٠
٨ ـ إختلاف الكلمات
الصفحه ١٠ :
٧ ـ زوجها من بعده؟...................................................... ٥٠
٨ ـ إختلاف الكلمات
الصفحه ١٧ :
« ابن أبي مليكة »
هذا الرجل الذى يعدّ من كبار النواصب المبغضين له ولأهل البيت عليهمالسلام ، حتى
الصفحه ٢٠ : فقال : هذا من غرائب
الصحيح (٣).
ترجمة عثمان بن غياث :
وفي السند الثاني : عثمان بن غياث :
قال