الصفحه ٣٤ : الحذاء؟! قال : قدم علينا قدمة من الشام فكانا أنكرنا حفظه.
وقال عبّاد بن عباد : أراد شعبة أن يقع
في
الصفحه ٢٤ : أبيه.
وعنه : إبراهيم وأبو إسحاق ، وأرسل عنه الزهري وقتادة.
قال ابن معين : كيف يكون من قتل الحسين
ثقة
الصفحه ٢٥ : أن ينعش الله ما فات من
رأيك ، ويردّ إليك ما عزب من دينك ...
أما ترى ما أنت فيه من الجهل والغرة
الصفحه ٢٩ : تكلّم أصحابنا فيه ، فمنهم من رفع قدره وعظمه
وجعل الحديث عنه من أصح الاسناد ، ومنهم من حمل عليه وقال : له
الصفحه ٤٥ :
الصقرـ يضع الحديث.
قال أبو عليّ صالح بن محمد : عبد الرحمن
بن مالك من أكذب الناس ، وأبو بهز ابنه
الصفحه ٢ : ، فدل عليه رجل
من عك ثم من غافق ، فهرب إلى فلسطين ، وجاء إلى رجل من أخواله من خثعم ، فمنعه من
معاوية
الصفحه ٧ : ، فدل عليه رجل
من عك ثم من غافق ، فهرب إلى فلسطين ، وجاء إلى رجل من أخواله من خثعم ، فمنعه من
معاوية
الصفحه ٢٣ : إيلة.
وكان يحيى القطان يضعفه (١).
* وفيه « ابن شهاب » وهو « الزهري » :
ترجمة الزهري :
وهو من
الصفحه ٤٠ : الزبيدي » كليهما من أهل حمص ، وهم مشهورون بالبغض لعلي عليهالسلام كما نص عليه ياقوت في « حمص » من «
معجم
الصفحه ١٥ : أجمعين من الأولين
والاخرين.
وبعد :
فقد ذكرت في بعض بحوثي بعد حديث : إن كل
حديث جاء فى مناقب الخلفا
الصفحه ١٩ :
بفلانٍ خيراً ـ يريد
أخاه ـ يأت به ، فاذا إنسان يحرك الباب.
فقلت : من هذا؟!
فقال : عمربن
الصفحه ٢٦ : الله عليه [وآله] وسلم ، لأن ذلك موضوع
على لسانه في ألفاظ أخرى لهذا الحديث ، ولأن المقصود منه ـ مضافا
الصفحه ٣٥ :
صحيح ، إلاّ أن
الحفاظ قالوا : إن الصواب في أوله الإرسال ، والموصول منه ما اقتصر عليه البخاري
الصفحه ٣٩ : بأبي بكر ،
ونيط عثمان بعمر. قال جابر : فلما قمنا من عند رسول الله صلى الله عليه [وآله]
وسلم قلنا : أما
الصفحه ٤١ : من كلماتهم في الرجل المذكور
:
كان مروان الطاطري يقول : عمرو بن واقد
كذاب.
وقال يزيد بن محمد بن