الصفحه ١٨ : بكرفجلس عن يمين رسول الله صل
الله عليه [وآله] وسلم معه في القف ، ودلى رجليه في البئركما صنع النبي صلى الله
الصفحه ٤٤ : ، قال : جاء النبي صلّى الله عليه [وآله]
وسلّم فدخل إلى بستان فاتى آتٍ فدق الباب فقال : قم يا أنس
الصفحه ٤٨ : . والحديث عن ابن عرفة :
حدّثنا الأبار ، عن حميد ، عن أنس ، قال
عليّ : قال لي النبي صلى الله عليه [واله
الصفحه ٥ :
٧ ـ زوجها من بعده؟...................................................... ٥٠
٨ ـ إختلاف الكلمات
الصفحه ١٠ :
٧ ـ زوجها من بعده؟...................................................... ٥٠
٨ ـ إختلاف الكلمات
الصفحه ٣٥ :
صحيح ، إلاّ أن
الحفاظ قالوا : إن الصواب في أوله الإرسال ، والموصول منه ما اقتصر عليه البخاري
الصفحه ٢٥ : أداروا بك رحى مظالمهم ،
وجسرا يعبرون عليك إلى بلاياهم ، وسلماً إلى ضلالتهم ، داعيا إلى غيهم ، سالكاً
الصفحه ٢٣ : منه. فبلغ ذلك
عليّ بن الحسين ، فجاء حتى وقف عليهما فقال : أما أنت يا عروة فان أبي حاكم أباك
إلى الله
الصفحه ٤١ : النسائي والدارقطني والبرقاني :
متروك الحديث
(٣).
وأورده الذهبي في ميزانه ـ بعد أن أشار إلى
كونه من رجال
الصفحه ٣٤ : الحذاء؟! قال : قدم علينا قدمة من الشام فكانا أنكرنا حفظه.
وقال عبّاد بن عباد : أراد شعبة أن يقع
في
الصفحه ٤٥ :
الصقرـ يضع الحديث.
قال أبو عليّ صالح بن محمد : عبد الرحمن
بن مالك من أكذب الناس ، وأبو بهز ابنه
الصفحه ١٥ :
الحمد لله ربّ العالمين ، والصلاة
والسلام عل سيدنا محمد وآله الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم
الصفحه ٣٢ : أبو داود من
التحديث عنه.
وذكره الذهبي في الضعفاء.
وقال ابن حجر : ابتلي بوراق فادخل عليه
ما ليس
الصفحه ٤٧ : :
قال لي عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه :
قال رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلّم : يا علي ، إن الله
الصفحه ٢٤ : أبيه.
وعنه : إبراهيم وأبو إسحاق ، وأرسل عنه الزهري وقتادة.
قال ابن معين : كيف يكون من قتل الحسين
ثقة