الصفحه ٣٦٥ : ، فاستفدنا من هذا حياة عمر
فى هذا التاريخ ، وأظنّه مات بعد ذلك بكثير ، والله أعلم ، وبلغنى أنه توفى
باليمن
الصفحه ٢٨١ : القصر بالوادى ، بعد أن قتل منهم كبيش ولقاح بن منصور ، من القواد العمرة ،
وعشرون عبدا فيما قيل ، وذلك فى
الصفحه ٣٣٢ : ما قال ابن سعد ، وذلك بعد دخول النبى صلىاللهعليهوسلم دار الأرقم ، وهى الدار المعروفة بدار الخيزران
الصفحه ١٢٥ : ، الآتى
ذكره.
ورواه عنه إجازة ،
عمر بن كرم الدينورى ، ولعبد الخالق بن الأنجب النشتبرى منه إجازة ، وقد
الصفحه ٤١٥ : بألف فارس ، على ما قيل ، الذين أمد بهم
عمر بن الخطاب ، عمرو بن العاص ، رضى الله عنهم ، فى فتح مصر ، ولم
الصفحه ٤٧٤ : اتصل إليه ،
ويأمره بالرجوع إلى عمله ، فكتب إليه [من الطويل] :
أنا لك يا ذا
سامع ومطيع
الصفحه ٣٧٨ : ، على ما قال البخارى وغيره ، وله عن النبى صلىاللهعليهوسلم أحاديث ، وعن أبى بكر الصديق ، وعمر بن
الصفحه ٣٣٠ : صلىاللهعليهوسلم ، وأحبّ الرجال إليه بعد أبى بكر رضى الله عنه ، على ما
جاء عن النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، من حديث
الصفحه ٣٠٢ : نخطب على منبر عدن.
ولم يكن ملكها بعد ، فقال بعض من حضر مستهزئا : «سبّوح قدّوس» فأمر بالحوطة عليه ،
وخطب
الصفحه ١٧ : عمر رثاء له. وسبب ذلك : أن أباه وسهيل بن عمرو ، خرجا بأهليهما إلى
الشام غازيين ، فماتوا كلهم ، ولم
الصفحه ٢١ :
قال عمى : وكان
عبد الرحمن ـ زعموا ـ من أطول الرجال وأتمهم ، وكان شبيها بأبيه ، وكان عمر بن
الخطاب
الصفحه ٤١٦ : بكلمة.
وشهد عمير رضى
الله عنه ، مع النبى صلىاللهعليهوسلم فتح مكة ، وقيل إن عميرا أسلم بعد وقعة بدر
الصفحه ٤٨ : مات بعد.
وأما أهل العراق ،
فإنهم يقولون : مات تحت سياط عمرو ، وذلك غلط. ذكر ذلك أبو عمر بن عبد البر
الصفحه ٣٦٩ : عمر العدنى حدثنا سفيان بن عيينة عن عمرو بن دينار
عن عطاء عن ابن عباس أن النبى صلىاللهعليهوسلم
قال
الصفحه ٤٧٩ : : أضرب لك بألف سهم؟ قال : لا ،
بل بخمسين ، وأعط الناس حقوقهم ، ثم أعطنى بعد ما شئت.
٢٣٤٢
ـ قثم بن