العقد الثّمين في تاريخ البلد الأمين [ ج ٤ ]
العقد الثّمين في تاريخ البلد الأمين [ ج ٤ ]
المؤلف :تقي الدين محمّد بن أحمد الحسني الفاسي المكّي
الموضوع :التاريخ والجغرافيا
الناشر :دار الكتب العلميّة
الصفحات :462
تحمیل
البحث في العقد الثّمين في تاريخ البلد الأمين
عدد النتائج : ٤٥٤ الصفحه ١١٢ :
أحسنت فيها حيث
شئت وأحسنا
لما حططت الرحل
فى ساحاتكم
أوليتم النعم
الصفحه ٢١٤ : الناس ، قال : أنا وابن أمى ، ثم حسبك لسعيد بن
العاص.
وقال مسهر بن سعيد
بن عبد العزيز ، قال معاوية
الصفحه ٣١٨ :
سمع منه شيخنا ،
ابن سكر وغيره ، وكان سافر إلى بلاد الهند ، ثم عاد منه ، وانقطع بتربة من بلاد
الصفحه ٢٣٥ : : أبو حاتم ، وقال : سليمان بن حرب ، إمام من الأئمة ، كان لا يدلس ، ويتكلم
فى الرجال والفقه ، وليس بدوين
الصفحه ١٠١ :
فى سنة ثمان
وسبعمائة ، وشكيا إلى الأمراء ، من أخويهما حميضة ورميثة ؛ لأنهما كانا اعتقلا أبا
الغيث
الصفحه ١٠٤ :
رميثة ، ورسم عليه
بالأبواب السلطانية أياما ، ثم حصلت الشفاعة فيه ، فرفع عن الترسيم ، وأقام يتردد
الصفحه ٤٢٦ : لبعض المذاهب. وكذلك أدركت سيدنا
الشيخ أبا هادى المغربى ، يصلى كذلك فى جبال مكة مقتديا بإمام الجماعة
الصفحه ١٧ : أهل كثرة وثروة ، وأهل مقال فى كل مقام ، هم أهل النادى والبلد ، وعليهم يدور
الأمر ، وفى الناس يومئذ
الصفحه ١٠٢ :
وذكر أن فى سنة
عشر وسبعمائة ، حج من الديار المصرية عسكر قوى ، فيه من أمراء الطبلخانات ، يريدون
لزم
الصفحه ١٠٧ :
فلما كان فى اليوم
الثامن والعشرين منه ، ركب الشريف رميثة فى جميع عسكره ، ودخل مكة على الشريف
عطيفة
الصفحه ١٦ :
أرغب ما كانوا فيها ، قال : فلما رأى ذلك القسرى صعد المنبر ، فتكلم بكلام يؤنّب
فيه أهل مكة.
فلم تزل
الصفحه ٢٥٩ :
الآخر سنة ثمان
وستين وسبعمائة ، لأن مماليك يلبغا ثاروا عليه ، وهو مخيم مع الأشرف فى بر الجيزة
الصفحه ٤٢٠ : خير عظيم ، وانقبض عن الناس كثيرا ، ثم لوطف حتى
أسمع كثيرا من مسموعاته. وجلس لذلك بأخرة يومين فى الجمعة
الصفحه ٦٧ :
يدرك منه السؤال
ما سألوا (٧)
لا عاجز عارب (٨) مروءته
ولا ضعيف فى
رأيه زلل
الصفحه ٢١٠ : كان فى الأمم ناس محدثون ، فإن يكن فى أمتى فعمر» (٢) وأنا أقول : فإن كان فى هذا العصر أحد ، فهو أبو