الصفحه ٣١ : قوم من السجن ، وفيهم يزيد بن أبي مسلم ، فأخرجتهم
وتركته فحقد علي ، وإني بإفريقية إذ قيل قدم يزيد واليا
الصفحه ٣٧ : ونجا من مسلم بن عقبة المري فيمن نجا فقصد أفريقية ثم دخل
الأندلس واستقر في قرطبة ولما قتل عبد الرحمن
الصفحه ٣٨ : بن بشر (٥٤)
السلولي ولبث خمس سنين ، وكان محمود السيرة وفتح أربونة (٥٥)
ثم من بعده قيل وثب عليه ، وأنه
الصفحه ٥٢ :
محمد ابنه أول من
تسمى (٧٣) منهم بأمير المؤمنين
، وكانت له كنية لأن في بادئ أمرهم لم يتسموا بالكنى
الصفحه ٦٨ : بعد الحسن ، وشعابا مفزعة بعد
الأمن ، وقال ابن حزم في ذلك شعرا منه :
لئن كان أظمانا فقد طالما
الصفحه ٧٣ : دور غير معروف الملامح أرادوه له. فلم يجد هؤلاء طريقا للتخلص منه إلا خيانته
خيانة نكراء فعاهدا زاوي على
الصفحه ٥ : وكان والده رحمه الله معدودا من علماء الفقه وأخوه
العلامة العلم ستأتى له ترجمة مستقلة إن شاء الله ولصاحب
الصفحه ٢٨ : عبد الرحمن بن عبد الله الغافقي (٣٤)
ثم عنبسة بن سحيم الكلبي (٣٥)
، أرسل به عاملا يزيد من أبي سلمة (٣٦
الصفحه ٣٥ : لاح النصر للمسلمين .. لو لا الغنائم .. تلك الغنائم
المهولة التي غنموها من حملتهم كانت معهم ، وللأسف
الصفحه ٦٢ : قتلاهم من الطريق ليمر هو وجيشه.
ظل المنصور على جهاده حتى بلغ الستين من
عمره وفى آخر غزواته أصابه المرض
الصفحه ٧٦ : بالله. وكان هشام الثالث (المعتد) أضعف من أن يحقق
الآمال المعقودة عليه ، ذلك أنه رغم طيبته وسماحته مترددا
الصفحه ٨٣ : ، أو قلة في العتاد ؛ بل سقطت لضياع خلق النجدة والإغاثة ، وضياع شيم
المروءة والأخوة ، تركها جيرانها من
الصفحه ٨٧ :
__________________
وهي مدينة صغيرة تقع على مقربة من مراكش عاصمة دولة المرابطين ، وكان قد
سبق
الصفحه ٨٩ :
أعني الملوك ، إنما
الغرض تعريف من تملك والترتيب على التاريخ ، ثم أن ظهر يوسف بن تاشفين (١٠٥)
في
الصفحه ٩٦ : ، يوسف بن عبد الرحمن (١١٠)
ومات في أيامه مردنيش وصفت له ولمن بعده من بنيه. وكان دار ملكهم مراكش محل عبد