الصفحه ٧٤ : عليه بل وقاموا بخلعه في الثاني عشر
من ذي القعدة سنة ٤١٣ ه. ولم يجد إلا الفرار وسيلة ، واستقر به المقام
الصفحه ٤٦ : الأندلس ..
(٦٨) الحكم بن هشام (الربضي)
: حكم في الفترة ١٨٠ ـ ٢٠٦ هجرية. رغم الأزمات التي شهدها عهده إلا
الصفحه ٦٠ : بالمظفر. توفى عن ٦٦ عاما وأمر بجمع ما علق
عليه من الغبار في غزواته ومواطن جهاده وجعل منها صرة وضعت مع
الصفحه ٩٣ : فيه سوى مائة فارس وألف راجل (محارب من المشاة)
، بعد أن كان يضم عند محاصرته ثلاثة عشر ألف مقاتل ، ثم
الصفحه ١٠٤ :
سيف للفناء ولو
كان ابن ذي
يزن والغمد غمدان
أين الملوك
ذوو التيجان من يمن
الصفحه ٤٧ : هو عبد الرحمن بن الحكم
بن هشام بن عبد الرحمن الداخل كان من أهل التقوى والثقافة والذوق الإجتماعى ومع
الصفحه ١٦ : العباس بن عبد
المطلب عم محمد بن عبد الله رسول الإسلام ، فهم بذلك من أهل البيت. بمساعدة من
أنصار الدعوة
الصفحه ١٩ :
__________________
واستعمل موسى بن نصير بدلا منه وكان ذلك في عام ٨٩ ه وكان أن قامت ثورة
للبربر
الصفحه ٣٩ : اضطربت احوالها وقال في ذلك : لا يصلح الامر هناك الا
بالقحطانيه وكان زعيم قضاعه ويمن والملاحظ ان الزعامه
الصفحه ٤٢ :
هذا البائس لحتفه وما هذا (الداخل) إلا شيطان وما فيه من مطمع والحمد لله الذى جعل
بيننا وبينه بحرا
الصفحه ٣٧ : ونجا من مسلم بن عقبة المري فيمن نجا فقصد أفريقية ثم دخل
الأندلس واستقر في قرطبة ولما قتل عبد الرحمن
الصفحه ١٠٥ :
لهم بأوطانهم
عزّ وسلطان
أعندكم نبأ
من أهل أندلس
فقد سرى
بحديث القوم ركبان
الصفحه ٥ : وكان والده رحمه الله معدودا من علماء الفقه وأخوه
العلامة العلم ستأتى له ترجمة مستقلة إن شاء الله ولصاحب
الصفحه ٣٥ : لاح النصر للمسلمين .. لو لا الغنائم .. تلك الغنائم
المهولة التي غنموها من حملتهم كانت معهم ، وللأسف
الصفحه ٨٩ :
أعني الملوك ، إنما
الغرض تعريف من تملك والترتيب على التاريخ ، ثم أن ظهر يوسف بن تاشفين (١٠٥)
في