الصفحه ٦١ : الشوائب توجه المنصور بعد أن استتب له الأمر في الداخل نحو ليون وحاصرها
بجيوشه واستطاع لأول مرة منذ فتح موسى
الصفحه ٦٣ : مبلغا عظيما من
الحزم والجزم والتدبير والغزو (٨٦)
كما ستراه تفصيلا ثم بعد هشام المهدي محمد بن هشام بن عبد
الصفحه ٦٦ :
بين يديه فضرب عنقه واحتز رأسه وهكذا استرد هشام المؤيد الخلافة بعد سلسلة من
الخطوب والأحداث المثيرة
الصفحه ٦٩ : والصنائع الهاشميين
أرسلوا إليعلى بن حمود على سبتة وثيقة منسوبة إلى هشام المؤيد وبخطه وعهد فيها
بالأمر بعده
الصفحه ٧٢ : إسمه : منجح ولبيب وعجيب ، دبروا جميعا عليه فقتلوه ليلا غرة ذي
القعدة من سنة ثمان وأربعمائة»
(٩٢) بعد
الصفحه ٧٣ : القاسم تحت سيطرة
البربر وازداد نفوذهم بعد قضاءهم على المرتضى وتسلطوا على دولة القاسم بن حمود
وانتهز يحيى
الصفحه ٧٤ : إشبيلية التي استمرت على تأييدها له
، ورفضه مبايعة ابن أخيه يحيى ودخل يحيي بن على بن حمود قرطبة بعد ذلك
الصفحه ٧٥ : الرحمن
بن عبيد الله الناصر مجلس الخلافة وبايعوه في ٣ ذي القعدة سنة ٤١٤. ثم عثر على
المستظهر فيما بعد وحمل
الصفحه ٨١ :
أمية بعد دولة الأرديسية وقبلها ،
وأولهم جهور بن محمد وأبو الحزم (٩٩)
وتفصيل ذلك وتعبيره من ملوك
الصفحه ٨٤ : ، وكان للمعتمد بن عباد يد طولى في الاستعانة بالمرابطين في جهادهم ضد
القشتاليين ، بعد أن أبدى بعض ملوك
الصفحه ٩١ : الجزية لملك قشتالة ، وأن يطلق يده
في أعماله العسكرية ضد طليطلة ، دون أن يتدخل لوقف أعماله ، وبعد سقوط
الصفحه ٩٢ :
الأندلسيين ، واهتزت له مشاعر المسلمين فرحا وطربا ، ورد خطر القشتاليين عن
الأندلس إلى حين بعد أن كانت على موعد
الصفحه ٩٦ : ، يوسف بن عبد الرحمن (١١٠)
ومات في أيامه مردنيش وصفت له ولمن بعده من بنيه. وكان دار ملكهم مراكش محل عبد
الصفحه ٩٩ : السلطان ملكه ،
وارتفع شأن ابن الخطيب ، ولكنه اضطر الى الفرار مرة اخرى الى المغرب. وبعد مؤامرات
وتدبيرات
الصفحه ١٠٥ :
أما على
الخير أنصار وأعوان
يا من لذلة
قوم بعد عزّهم
أحال حالهم
جور وطغيان