الصفحه ١٢٢ : الأضحى وخطبهم ، وكتب يحيى
إلى هرثمة يعلمه من قدم عليه من القواد ، منهم أبو العنبر التميمى ، والجنيد بن
الصفحه ١١٧ : يعالجهم الفضل وأمهلهم إلى أن دبّروا لأنفسهم ، وكتب ابن
الجارود وأصحابه إلى باجة ، وبها جند من أهل خراسان
الصفحه ٧٤ : برمح بين كتفيه فأخرجه من صدره واحتزّ رأسه
، وحمله إلى عبد الرحمن فأقام إلياس بتونس حتى كتب إليه
الصفحه ١٤٤ : ١٩٧٦ م.
٤٢ ـ القفطى ـ أنباء
الرواة ـ تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم ـ دار الكتب المصرية ١٩٦٤ م.
٤٣
الصفحه ٦ : الرحمن
بن حبيب قد كتب إلى المنصور «أن إفريقية اليوم إسلامية كلها وقد انقطع السبى منها
والمال ، فلا تطلب
الصفحه ٥٥ :
ابن أبى حسان أن موسى لما فتح [سقيوما] كتب إلى الوليد بن عبد الملك : إنه
صار لك من سبى سقيوما مائة
الصفحه ٩٢ : بقيامه وحزمه ونكايته ، ولأن عمر بن حفص عمّه ، فهو لا
يألو فى طلب ثأره فوّجه إليهم فى ثلاثين الفا من
الصفحه ١٢٩ : إفريقية لما هو فيه من القوّة والكثرة ، ولم يزل يكيده ويدسّ فى أصحابه ويبذل
لهم الأموال إلى أن اغتالوه
الصفحه ١٤ :
كتب عمر بن حفص
إلى المنصور يطلب منه إرسال النجدات الجديدة ولكنه قتل قبل أن تصله النجدات
والتعزيزات
الصفحه ١٢٤ : قادم وبنى أيضا سور مدينة طرابلس مما يلى البحر ، وواتر الكتب إلى هارون
الرشيد فى الاستعفاء من إفريقية
الصفحه ٥١ :
خيار ما معه ، وكان معه من السبى خمسة وثلاثين ألف رأس مما لم يدخل فيهم
وصفاء ووصائف ما رأى الراؤون
الصفحه ٨٣ :
من باب سالم وباب أصرم وعسكرا بين باب نافع وباب عبد الله ، وفى هذا
المعسكر عمرو بن عثمان الفهرى
الصفحه ١٠٧ : الّذى يريدون؟ قالوا : «ترحل عنا وتلحق بصاحبك
أنت ومن معك.
وكتب عبدويه :
إلى الأمير الفضل من عبد الله
الصفحه ٨٦ : هبيرة
يأتى فيتضعضع له العسكر وما نقص من سلطانه شىء!» فدبر معه أمره حتى قتله أبو جعفر
، مع الذى كتب بينه
الصفحه ٤٧ : ، وكان هو يشرب من أعلي النهر وهى من أسفله ، فلما دنا
بعضهم من بعض وتوافت الخيل ، وذلك آخر النهار ، فأبى