الصفحه ١١٨ : هكذا كتب إلينا من كتب من إخواننا!»
قال ابن الفارسى : «إنما قاتلك أصحابنا أهل الشام وإنما لقوا طلائعنا
الصفحه ٣٩ :
المحاصيل الزراعية من المشرق مثل القطن وقصب السكر ، وما جناه الأغالبة من
ثروات طائلة ظهرت أثارها
الصفحه ١٢٣ : أخرج ابن الجارود من إفريقية وكتب
إليه بالقدوم ، وأجازه بجائزة سنية ، ووصل إلى مصر ، وبلغ وصوله أمير
الصفحه ٤٤ : القيروان ومن فيها من
المسلمين ، وكتب له قيس بن زهير : يعرّفه بكثرة من اجتمع إلى كسيلة من البربر
والروم
الصفحه ٧٩ : : بأنّ الريح قد ردّته ،
وأن السير لم يمكنه. فاتهمه إلياس ، وخاف إلياس من ناحيته وكتب إلى عامله سليمان
بن
الصفحه ٤٨ : علم أنه ... فكتب الله تعود إلى ، فلمّا أن خلا أخذ منه
الكتاب وقرأه وكتب فى ظهره : إنّ البربر متفرقون
الصفحه ١٣٦ : إفريقية ، وقد
وردت عليه كتب من هارون الرشيد فدفع الرسول إلى إبراهيم كتابه وإلى ابن غانم كتابه
، فقرأ
الصفحه ٦٥ : على اثنى عشر ألفا من أهل الشام ، وكتب
إلى والى كل بلد أن يخرج معه ، فسار معه عمال مصر وبرقة وطرابلس
الصفحه ٧٧ : فيها بزاة وكلاب وكتب إليه : أن إفريقية اليوم إسلامية كلّها ، وقد انقطع
السبى منها فلا تسألنى ما ليس
الصفحه ١٠٥ : قد كتب فيه
بخط غليظ : «إنّا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ما تقدّم من ذنبك وما تأخّر»
فنظر إليه
الصفحه ١٣٣ : : «والله لقد ظننت ظنكم وهممت أن أسير إليه حتى
أطعمه هذه الكتب ، وإنما اجترأ ابن العكى على ثغرنا لموضعه من
الصفحه ٧٥ : ، وهما من البربر يدينان بدين الخوارج ، وكان بطرابلس عامل
لعبد الرحمن يقال له بشر بن حنش مولى لقيس ، فخرج
الصفحه ١٢٥ : المنبر فخطب الناس
وأخبرهم أن أميرهم محمد بن مقاتل. وكتب إليه يخبره بما فعل ، ويسأله الرجوع إلى
القيروان
الصفحه ١٢٦ : زين له ما كتب به». فكتب إليه ابن العكى : «من محمد بن مقاتل إلى النّاكث
تمام ، أما بعد : بلغنى كتابك
الصفحه ٥٠ : إفريقية ، فدوّن الدواوين
وصالح من ألقى بيده على الخراج ، وكتب الخراج على عجم إفريقية ، وعلى من أقام معهم