الصفحه ٤٥٦ : ريح فأهلكتهم. وهذه من نص القرآن ظاهرة ، لا
يسع لأحد مؤمن ردها والتكذيب بها. وفي هذه الصيحة تكون السما
الصفحه ٤٩ : : فوقه العرش وبينه وبين
السماء كبعد ما بين سماءين أو كما قال ثم قال : أتدرون ما تحتكم؟ قالوا : الله
الصفحه ٢٦٣ : الغرائب : بقرب جاج عقبة على رأسها عين ماء إذا كانت السماء صاحية لا
يرى فيها قطرة ماء ، وإذا كانت السما
الصفحه ٣٩٥ : ، وصور آدم بيده ، وبنى السماء بيده ، وكتب الألواح لموسى
بيده. قال : صدقت يا محمد ، فأخبرني من أخبرك بما
الصفحه ٣٩٩ :
ويقهر ، ويغني ويفقر. قال : صدقت يا محمد ، فأخبرني ما خلق الله بعد ذلك؟ قال :
خلق السماء السابعة مما يلي
الصفحه ٤٤٥ :
ذكر الدخان
قال الله عز وجل :
(فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّماءُ
بِدُخانٍ مُبِينٍ)(٥٨٨). وروي
الصفحه ٤٦٥ :
ذكر يوم القيامة
والحشر والنشر
وتبديل الأرض غير
الأرض وخي السماء ، وأحوال ذلك اليوم
قال الله عز
الصفحه ٤١ : أرض باسم خاص ، كما سمى كل سماء باسم خاص.
وزعم بعضهم أن في الأرض الرابعة حيات أهل الدنيا وفي الأرض
الصفحه ٩٣ : :
خليلي ما تحت
السماء بنيّة
تناسب في
إتقانها هرمي مصر
بناء يخاف الدهر
منه
الصفحه ١١٧ : تسميتها بالنيل أن
الحجاج بن يوسف (١٩٦) حفر نهرا من الفرات وسماه النيل باسم نيل مصر ، وأجراه
إليها وعليه
الصفحه ١٣٠ :
__________________
(٢٢٦) السنبلة : جزء
النبات الذى يتكون فيه الحب وأحد بروج السماء الاثنى عشر ويسمى العذراء والسنابل :
رمز
الصفحه ١٣٤ :
هناك سماها بمدينة التكرور نسبة لأكثرية سكانها الذين يصنفهم بالتكرور من وجهة
نظره. هذا بالنسبة لتقدير
الصفحه ١٥٨ : الله عليه وعلى من معه من
الأمة الكافرة الجاحدة صيحة من سماء قدرته ، فأهلكتهم جميعا بسوط عظمته وسطوته
الصفحه ٢٣٦ : ء من فيها ومناخرها ويصعد نحو السماء رمية سهم ، وينعكس على المركب كالسيل وهي
بعيدة عن المركب. وإذا عبرت
الصفحه ٢٤٣ : (٣٤٥) السماء ، فأرادوا الرجوع فقال بعضهم : نسير شهرا آخر لعلنا
أن نرجع بخبر. فساروا شهرا آخر فإذا هم