الصفحه ٤٦ : جبل قاف إلى السماء مقدار قامة
رجل طويل. وقال آخرون. بل السماء منطبقة عليه. وقال قوم : من وراء قاف
الصفحه ٤١٠ : ، فأخبرني عن الجنة أين هي؟ قال : في السماء السابعة
، والنار في تخوم الأرض السفلى. قال : صدقت يا محمد
الصفحه ٤٢١ :
ذكر عدد العوالم كم
هي
منقول من المشارع
للرقي. في عدد العالمين ثمانية أقول :
الأول : أنهم مائة
الصفحه ٥٠١ : ......................................................... ٤١٧
ذكر ما وصف من الخلق قبل آدم عليه
السلام.............................. ٤١٩
ذكر عدد العوالم كم
الصفحه ٤٠٠ :
كذلك ، وأمر كلا
منها فاستقرت بمكانها دون الآخرى. قال : صدقت يا محمد ، فما بال لون سماء الدنيا
اخضر
الصفحه ٢٧ :
خضراء ، وعليه
كنفا السماء (١٩) كالخيمة المسبلة. وخضرة السماء منه. والله سبحانه وتعالى
أعلم.
وأما
الصفحه ٤٠ : وَالسَّماءَ بِناءً)(٤٩). وقال سبحانه وتعالى : (وَاللهُ جَعَلَ
لَكُمُ الْأَرْضَ بِساطاً)(٥٠) قال قوم من
الصفحه ٢٧٥ :
كَيْفَ خُلِقَتْ وَإِلَى السَّماءِ كَيْفَ رُفِعَتْ وَإِلَى الْجِبالِ كَيْفَ
نُصِبَتْ ، وَإِلَى الْأَرْضِ
الصفحه ٤٠١ : أجزاء ، جزء منها بأركان العرش
يصل ضوءها إلى السماء السابعة ، وجزء منها في السماء الدنيا كالقناديل
الصفحه ١٠ :
اختلف العلماء في
هيئة الأرض وشكلها .. وذكر بعضهم : أنها تشبه نصف الكرة ، كهيئة القبة ، وأن
السما
الصفحه ٤٤ : والمياه والأنهار ، فروى المسلمون أن الله خلق ماء البحار مرا زعافا
وأنزل من السماء ماء عذبا كما قال الله
الصفحه ٤٧ : ء
يحيط به الهواء ؛ والهواء تحيط به النار ، والنار تحيط بها السماء الدنيا ثم
السماء الثانية ثم الثالثة إلى
الصفحه ٢٩٨ : نحو اسماء كما فتحت الأصداف
جوفها فما نزل من قطر السماء في فمها أطبقت فمها عليها ودخلت في جوف الأرض
الصفحه ٤٠٤ : البيت الحرام من الأرض إلى
السماء السابعة ؛ ومن ثم سمي البيت المعمور (٥٥٤). قال : صدقت يا
محمد ، فأخبرني
الصفحه ٤٤٧ :
بنشابهم (٥٩١) نحو السماء فيردها الله عليهم ملطخة بدم ، فيقولون : قد
فرغنا من أهل السماء ، فيرسل