الصفحه ٢٠٥ : ، بحجة أن
العادة جرت بولاية القضاة بمكة له ، فانتزع منه ووليه خالى ، ثم عاد إليه فى ولاية
القاضى عز الدين
الصفحه ٤١٢ : أصبحت فردا
فى الحديث وفى
أنواع فضل
وإفضال بلا نظر
والله يبقيك فى
خير وكاتبه
الصفحه ١٦٩ :
ذكره محمد بن داود
بن الجراح الكاتب فى كتاب «الورقة فى أخبار شعراء المحدثين» وقال : نزل بغداد شاعر
الصفحه ٤٧ :
الدمشقى ، قرأ عليه صحيح البخارى بسماعه له على وزيره ، ومن كتابه : الإكراه إلى
آخره ، على الحجار ، وغير ذلك
الصفحه ٥٣ :
تشتمل على ذكر أشياء من مروياته بالسماع والإجازة ، ولم يذكر فيها من الأجزاء إلا
ما كان مترجما باسم الكتاب
الصفحه ٩ :
سمع منه : أبو
العلاء الفرضى ، والمزى ، والبرزالى. وذكره فى معجمه وأثنى عليه. فقال : كان من
أهل
الصفحه ٢٥ : : كتاب جامع الأصول على أبواب الفقه ، ثم ترك ذلك.
وجاور بمكة ـ شرفها
الله تعالى ـ ولزم العبادة ، وخشونة
الصفحه ١٤٢ : صغيرا فى عهد
النبى صلىاللهعليهوسلم ، وتزوج أم كلثوم بنت على ، بعد تأيمها من عمر بن الخطاب
رضى الله
الصفحه ٢٠ : ، وقال له : لا يكون هذا إلا من مال السلطان ، يعنى : صاحب مصر.
وعارضه أيضا فى
غير ذلك من مراده بمكة
الصفحه ١٦٥ : «جامع
الترمذى» ، وهو من «كتاب البيوع» ، إلى «باب ما جاء فى كم نقطع يد السارق» ، ومن «باب
ما جاء بقطع يد
الصفحه ٣٠٨ : ، عن أربع وعشرين
سنة. وسبب موته ـ على ما قيل ـ : إنه شرب شيئا وضع له فى ماء وهو لا يشعر.
٣٢٨ ـ محمد
الصفحه ١٨١ : :
[.............................................](١).
١٩٠ ـ محمد بن شريك ، أبو عثمان المكى :
سمع عمرو بن دينار
، وعبد الله بن أبى مليكة ، وعكرمة بن خالد
الصفحه ٣٢١ : أهله أن لا يبكوا عليه إذا مات ، ففعلوا
ذلك ، وكان عبد له عند موته غائبا عنه بمكة ، فى حاجة يقضيها
الصفحه ٣٩٥ : ، والإمام أبو الخير بن الجزرى.
وحفظ القرآن
العظيم ، وعدة كتب ، منها : كتاب فى الحديث ، ألفه له والده ووسمه
الصفحه ٤٣٨ : أبيات
فى كتابه «التمهيد» فقال :
سناء الإسنائى
أبدى لنا
جواهر «التمهيد»
كالكوكب