الصفحه ٤٢٩ : الشعر والحكايات ، وله خط جيد من الإسراع فى الكتابة. وكان سريع
الحفظ. بلغنى عنه أنه قال : ما كنت أنام حتى
الصفحه ٨٨ : إجازة من قصيدة نبوية :
يا حاديا يحدو
بزمزم والصفا
عرج فديتك نحو
قبر المصطفى
الصفحه ٦٠ : الشافعى ، حامدا لله تعالى مصليا على
نبيه محمد وآله وصحبه ومسلما ، فى الثامن من جمادى الأولى سنة سبع
الصفحه ١٣١ :
ثم استدعاه أبوه
إلى مكة بعد أن لايم صاحبها ، فوصل إلى مكة فى الموسم من سنة ست عشرة وثمانمائة ،
ثم
الصفحه ٨٩ : برباط
ربيع ، ثم انتقل عنه قبيل وفاته لحاجته إلى من يمرضه.
وتوفى فى ثانى
عشرين شعبان سنة إحدى عشرة
الصفحه ٢٣١ : واسم
أبيه من حجر قبره ، وترجم بالشيخ الصالح السعيد الشهيد.
__________________
(١) أخرجه الترمذى فى
الصفحه ٣٢٤ : هى فى حجر قبره بالمعلاة ، إلا أن فيه يوم
الاثنين ، مكان يوم الأربعاء. والله أعلم.
وما ذكرناه فى
الصفحه ٢٤٦ : الفراشين كأبيه ، ودفن بالمعلاة على أبيه ، بقبر أبى
لكوط.
ولم يوجد ـ فيما
بلغنى ـ لأبيه أثر فى القبر
الصفحه ٤٠٠ : وثمانمائة بمكة ، ودفن بالمعلاة
قريبا من قبر عبد المحسن الخفيفى بعد أن صلى عليه بباب الكعبة. وأخرج إلى
الصفحه ٤٣٩ :
مدينة خراسان العظمى وهى فى مستو منى الأرض. ومن بلخ إلى مدينة مرو مائة وستة
وعشرون فرسخا. انظر : معجم
الصفحه ٩٩ :
وباشر وظائف بدمشق
، منها نظر جامعها الأموى ، وغير ذلك. توفى فى سابع ذى الحجة سنة سبع عشرة
وسبعمائة
الصفحه ١١٩ : الديار المصرية
والشامية ـ فى سنة ستين وسبعمائة إلى مكة لحسم مواد الفساد منها ، وتقوية لمن ولاه
إمرتها
الصفحه ٨٣ :
ومات فى ليلة الجمعة
الحادى والعشرين من صفر سنة خمس وثلاثين وسبعمائة بمكة. ودفن بالمعلاة. هكذا وجدت
الصفحه ٤٢١ :
أنت إلا من أشجع.
قال : فأسألك بصهر عبد الملك. قال : لم تحفظه. قال له : يا أمير المؤمنين ، قد نهى
الصفحه ٣٢١ : ذلك فى الفقه أو الحديث؟
والظاهر أن ذلك فى الحديث ؛ لأن درس الفقه بهذه المدرسة ، هو على مذهب الإمام