الصفحه ٢٠٨ :
سبتة (١) ، وذكره فى رحلته. وذكر أنه لقيه بمنزله من الحرم الشريف ، وسمع منه المسلسل
بالأولية ، قال
الصفحه ٣١٦ :
سفيان الفسوى فى رجال مكة ، فى الأول من مشيخته. وروى عنه ، عن أبيه عمران ، عن
مجاهد ، مسائل سأله عنها
الصفحه ١٤٣ : : أن أول من سمى فى الإسلام بالنبى صلىاللهعليهوسلم : محمد ابن حاطب.
ولد بأرض الحبشة.
وأرضعته : أسما
الصفحه ٧٢ : العلوى ، وأن إسماعيل وافى عرفة وبها محمد وعيسى المذكوران فقاتلهما
إسماعيل.
ورأيت فى نسخة من
كتاب ابن
الصفحه ٢٧٨ : ، وألف فيها كتابه الذى سماه : «بالفتوحات المكية» وله تواليف أخر ، منها
: كتاب فصوص الحكم ، وشعر كثير جيد
الصفحه ٢٥٥ : وخمسمائة بمنى. ونقل إلى المعلاة فدفن بها ، هكذا
ذكر فى تاريخ ابن الأثير وغيره.
ورأيت فى حجر قبره
بالمعلاة
الصفحه ٢٧٥ : البلدان ، معجم ما استعجم (رضوى).
٣٢٠ ـ انظر ترجمته فى
: (وفيات الأعيان ١ / ٤٩١ ، ميزان الاعتدال ٣ / ١٠٧
الصفحه ٣٢٩ : ، وجماعة.
__________________
(١) فى الاستيعاب
ترجمة ٢٣٦٨ :
بصفين يوما شاب منها الذوائب
(٢) فى
الصفحه ١٧٥ : من جعلهما اثنين. انتهى. والبكرى يروى عن أبيه. ويروى له أبو
داود فى المراسيل.
١٧٨ ـ محمد بن سالم بن
الصفحه ٢٧٠ :
وقيل : توفى فى
سنة أربع وتسعين. قاله أبو سعد الإدريسى.
كتبت هذه الترجمة
مختصرة ، من تاريخ مصر
الصفحه ٣٨٣ : ، على ما وجدت بخط الآقشهرى. وكان من كتاب الأنساب بالقاهرة ، فى
دولة السلطان الملك الناصر محمد بن قلاوون
الصفحه ٤٠١ : .
وقد ذكر ابن حبان
، محمد بن المرتفع هذا ، فى الطبقة الثالثة من كتاب الثقات له. فقال : محمد بن
المرتفع
الصفحه ٣٣٥ : من مكة إلى اليمن ، وأقام بها حتى
مات فى حدود سنة تسعين وسبعمائة ، بزبيد.
٣٦١ ـ محمد بن غانم
بن يوسف
الصفحه ١٧٣ :
العصر ، أنه توفى فى مستهل صفر سنة تسع وستين. وهذا يخالف ما وجدته فى حجر قبره من
تاريخ وفاته. والله أعلم
الصفحه ٧٥ :
كبيرا مع جامع الترمذى ، وهو من أول الكتاب إلى آخر الميعاد الرابع والعشرين ، من
ثلاثين ميعادا ، وآخره آخر