الصفحه ٢٨٤ :
فيه. وأما إنكاره ما ورد فى الكتاب والسنة من الوعيد ، فهو كافر به عند علماء أهل
التوحيد.
وكذلك قوله
الصفحه ١٦٨ : ء الصحابة ٢ / ٦١ ، الإصابة ترجمة ٧٧٨٥ ، أسد
الغابة ترجمة ٤٧٢٢).
١٥٩ ـ (١)
فى الأجزاء الضائعة من الكتاب.
الصفحه ٤٤ : ، حتى جود حفظه. ثم قرأ فى سنة سبع وثمانين : الأربعين للنووى ، وباب
الإشارات معها ، ثم كتاب الرسالة لابن
الصفحه ٢١ : ذلك لضعف حاله فلما مات خاله جاءه كتاب المذكور
من دمشق يقول له فيه : بلغنا موت القاضى شهاب الدين الطبرى
الصفحه ٨٥ : اليمن فى كتابه «العطايا السنية» ومنه لخصت هذه الترجمة.
٥٧ ـ محمد بن أحمد بن
محمد بن الصدر عمر القاضى
الصفحه ٣٣٦ : كبيش فى جماعة من القواد والعبيد ، فى سلخ شعبان سنة تسع وثمانين ،
ورجع ابن بعلجد فيمن رجع ، إلى الموضع
الصفحه ١٣٥ : السلار من
الحاج الذين اتبعوه دنانير فدفعها إليه وإلى العبيد ، فلما لم يصل فى سنة سبع
وستين من جهة الخليفة
الصفحه ٣٣٢ :
الأثير ، فى اسم أبى المغيرة وأبيه ، عكس ما ذكره ابن حزم فى ذلك ، ولعله سقط من
كتاب ابن الأثير «ابن» بين
الصفحه ٥٠ : يسيرا.
وتوجه منها إلى
مكة ، فبلغها فى أواخر ذى القعدة فى سنة ست وثمانمائة.
ومضى بعد الحج إلى
المدينة
الصفحه ١٦٥ : «جامع
الترمذى» ، وهو من «كتاب البيوع» ، إلى «باب ما جاء فى كم نقطع يد السارق» ، ومن «باب
ما جاء بقطع يد
الصفحه ٢٥ : القطب الحلبى ، فى تاريخ أبيه فى ترجمة المذكور : أنه توفى
وهو متوجه إلى الحج قريبا من عقبة أيلة (١) ، فى
الصفحه ١٥١ : ، والباء الموحدة مضمومة ، وعين مهملة : هى عن يمين رضوى لمن كان منحدرا من
المدينة إلى البحر على ليلة من
الصفحه ٢٠ : فيه مكذوب.
هذا معنى ما بلغنى
من كتابة الأشرف إلى القاضى.
وكان يصل إليه من
الأشرف صلة طائلة فى موسم
الصفحه ٣٣٣ : ، ودخل فى طاعة المأمون
، خرج به عيسى الجلودى إلى العراق ، واستخلف على مكة ابنه محمد. وكان ذلك فى أواخر
الصفحه ١٥٥ : من كتاب «العقود اللؤلؤية فى
أخبار الدولة الرسولية» لبعض مؤرخى اليمن فى عصرنا.
والذى يصل لصاحب
مكة