الصفحه ١٧٣ :
منبر مكة» ، ويقال
: إن أول من خطب على المنبر ـ منبر مكة والمدينة ـ وجمع له ذلك فى الولاية فى
خلافة
الصفحه ١٨٢ : ، وعبيد الله بن عبد الرحمن السكرى والقاضى أبو عبد الله المحاملى
ومحمد بن مخلد الدورى ـ وكان يسميه أحمد فى
الصفحه ٣٥٢ :
الفقه ، واشتغل بالعلم بمكة ، على الشيخ عبد الله الكردى فى الحاوى ، وبالقاهرة
على شيخنا العلامة سراج
الصفحه ٣٦٤ : يرويه ، وما
ذكره فى نسبه ، مخالف لما ذكره شيخه الشريف أبو القاسم الحسينى ، فى ترجمة أبى عبد
الله بن
الصفحه ١٤٥ : ابن عباس
رضى الله عنهما رفعهما أحدهما : «يا على خلقت أنا وأنت من نور الله وشيعتنا من
نورنا». والآخر
الصفحه ١٤٨ : بإحسانه إليهم ، والله يغفر له.
توفى فى ليلة
الجمعة الثالث من جمادى الآخرة سنة ثلاث وثمانين وسبعمائة بمكة
الصفحه ١٧٤ : : ليس بالقوى. ذكره الذهبى ـ هكذا ـ فى الميزان.
١٧٦ ـ محمد بن زيد
أبو عبد الله المكى.
هكذا ذكره ابن
الصفحه ٢٣٤ :
بن الحافظ الذهبى إذنا مشافهة فى آخرين ، عن ابن الحداد هذا ، قال : أخبرنا أبو
عبد الله محمد بن عمر بن
الصفحه ٣٣٣ : جدى أبى
عبد الله الفاسى ، أنه توفى فى أول شهر الله المحرم ، سنة اثنتين وسبعمائة. وهذا
أصح إن شاء الله
الصفحه ٣ : من دمشق ومصر ، يأتى إن شاء الله تعالى بعضه فى ترجمة
أخيه شيخنا أبى اليمن ، والشريف أبى الفتح الفاسى
الصفحه ٢٢ :
ولما سعى له فى
الخطابة عند من له الكلام ، قال : إن كان يصلح لجميع الوظائف فيولاها ، فعرف
بأهليته
الصفحه ٨٣ :
عبد الله بن شبيب المدنى.
وسمع منه أبو
القاسم الطبرانى فى سنة ثلاث وثمانين ومائتين ، وروى عنه فى
الصفحه ١٨٣ : بخطه : وكان شيخا صالحا ، صابرا فقيرا ، أضر فى آخر عمره ، واحتسب ،
حتى لقى الله. وكان ملازما لسماع
الصفحه ٣٩٨ : ، إلى آخر عشر الستين وسبعمائة. وانتفعت
بذلك ، ووقع له فيه لحن فاحش ، وعبارات عامية. ومع ذلك ، فبلغنى أن
الصفحه ٣٩٩ : ، خرجه له الحافظ الذهبى ، حدثنا به عنه ، وعن الحجار ، بما فيه
عنه إذنا عاما. وسمع من العفيف المطرى غير